جمال الشارع في فساحته فالشارع حينما يكون أربع مسارات أجمل من شارع ذو ثلاثة مسارات أو مسارين
والمتتبع لجهود الامانة في رصف شوارع بريدة يرى أن الامانة لم تقم بأي جهود لتوسة الشوارع فطريق الملك عبد العزيز الممتد من شمال بريدة لجنوبها كان بالامكان إضافة مسارا رابعا لو قللت الجزيرة الوسطية و سفلت الرصيف الجانبي
والحاصل أن الوضع لم يتغير عما سبق وإنما أنفقت أموالا طائلة على رصف وبلاط قيمته أضعاف مضاعفة لقيمة السفلتة
وفي المستقبل القريب ستصرف ميزانيات أخرى لالغاء هذا الرصيف وتوسعة الشارع
من يشاهد رصف شارع الثلاثين في الفايزية وكيف أن الرصيف أصبح يوازي عرض الشارع يتذكر أرصفة الدريبي قبل ثلاثين سنة في شارع الخبيب حيث تم إزالتها فيما بعد في ميزانيات أخرى في زمن تولي البليهي رئيسا لبلدية بريدة ثم توسعة أخرى أيضا في رئاسةأحمد السلطان
لا تستغربون حينما أبين لكم حقيقة وهي أن المقاول(الفهد ) ورئيس الصيانة في الامانة لهم مصلحة كبيرة من ترسية هذه المشاريع مادام المتر المربع ينفذ بأضعاف مضاعفة وممول البلاط هو المقاول نفسه والمتضرر مدينة بريدة