ما أشجع وأرقى من يملك ثقافة الاعتذار.. حقا الثقافة الغائبة
يقول ديل كارينجي في كتابه "كيف تؤثر في الناس وتكسب الأصدقاء"
إذا عرفنا أننا مخطئون وسلمنا بالهزيمة لا محالة فلما لا نسبق الشخص الآخر إلى التسليم بذلك؟ أليس من الأفضل أن نكون نحن من نوجه النقد لأنفسنا بدل أن يوجهه لنا الشخص الآخر؟". مضيفا: "كل أحمق يستطيع الدفاع عن أخطائه، أما أن تسلم بأخطائك فهذا هو سبيلك إلى الارتفاع فوق درجات الناس وإلى الإحساس بالرقي والسمو".
انا ولله الحمد املكها ولا اخجل من البوح بها..,
ومن هنا اقدم اعتذاري لكل شخص ربما احس اني قد اخطأت بحقه وانا لا اعلم
واقدم اعتذار خاص لست الحبايب واقول لها
امي يا اول حب عاشته في دنياي واول كلمه على لساني
آمي يا آجمل وجه فتحت عليه عيني وآعذب صوت سمعته آذني
امي مع كل ما اقدمه لك وهذا ليس فضلاً مني ولا منه
ربما اكون مقصراً معك
فأعتذر لكِ
تحياتي..,