بعد ان اعياه التعب والمرض المزمن مرض الهزائم اصبح غير قادر على مقارعة الكبار واستسلم للا مر الواقع من هزيمه لهزيمه وجمهوره المسكين رضي با الواقع وعرف العله وسبب مرضه والذي اصابه بعد الرباعيه وان علاجه صعب الا وهو عقدة التعاون الازليه وخوفه الدائم من جاره الاصفر البراق
وكذلك حال جمهوره المغلوب على امره لايسر فكل يوم له فريق امس هجر وقبله ابها واصبح متسول بين الانديه ونسي مريضه فبدل من الوقوف معه تركوه يصارع الامرين واتجهو للجار ونتائجه الله لايلومهم من رمضان لم يفرحوا الا با الامس فرحوا لهزيمة جارهم
على قول اخواننا المصريين
جت الحزينه تفرح مالقتشي للفرح مطرح