صناعة السياحة والترفيه بأيد وطنية كالبساتين اليانعة، وقوائم من سنابل محشوة بالحب والوفاء، وأشجار تثمر النقاء والصفاء، وماء نظيف يروي ظمأ العطشان وذلك لكل من يعمل في هذا النوع أو في أي مجال هدفه خدمة الوطن الغالي وكل من يأتيه باحثاً عن الفرح والانشراح.
ولذلك فإن إنجاز العمل وإتقان المهام كان وما زال شعار الزملاء في اللجنة المنظمة لمهرجان الربيع 31، أولئك الذين يأخذهم التمني والتطلع نحو ما هو أفضل وأجدر، في أبعاد حقيقية حول مضامين الرضاء بعد الثقة دون نظرة معينة نحو ضجيج الإعلام والسمعة.
الأستاذ وليد الأحمد نائب الرئيس التنفيذي لمهرجان ربيع بريدة 31 من الشباب الذين يعملون بجد ومثابرة، فكانت نتائج ما يقوم به النجاح وبامتياز، ويعلق الحمد على ذلك بأنه نتيجة طبيعية للتكاتف والتفاني بالعمل، فكل فرد في اللجنة التنفيذية للمهرجان يحرص على أن يكون المهرجان دقيقاً في التنظيم وثرياً بالفعاليات والبرامج الهادفة حتى تكون النهاية رضاء الزوار.