حضرت الافتتاح الجميل
وشرفت بلقاء مدير التربية والتعليم بمنطقة القصيم - بنات
الدكتور عبدالله الركيان ( أبو راكان )
وقابلت من فقده تعليم البنين الأستاذ عبدالرحمن الصمعاني
مساعد المدير العام للشؤون المدسية .
كان الحوار تربوياً وأخوياً وغاية في الروعة في عفويته
قدم الدكتور عبدالله ترحيبه لأولياء الأمور وشكر تجشمهم عناء
الحضور و أبرز بعض العمل للحي ، وكذلك البرامج والمشروعات
التي تقدمها الوزارة ، واثنى كثيراً على التربوية القديره مديرة
المدرسة الأستاذة هناء المهنا .
كان التميز منذ البدء فالترتيب كان جلياً أنه في أقصى مراحلة
فالبطاقات متواجده لتصنيف الحضور :
( وفد رسمي - إعلامي - ولي أمر )
الستار كان عنوان الافتتاح بإزالته
بعد قص الشريط كان الخطوة الأولى
تجولنا في المكان ( اللي يفتح ) النفس
تصميم جميل ( مظلة كاملة للفناء الخارجي )
و تهوية مميزة للبهو الداخلي
العناية بالتربية ظهرت من خلال أدوات من أهمها :
- قاعة التدريب
- القاعة التي تتدرب فيها الطالبات على مهارات الطبخ
- نادي الموهوبات
- وجود مرشدة صحية
- تجليد الطاولات بألوان تفتح النفس وتقود للمحافظة على الممتلكات العامة
وأعجبني كثيراً الفكر التربوي الذي ظهر في عبارات ورسومات
اللوحات الحائطية فهي شمولية
تعلقت بالنظام تاره وبالتربية الشرعية تارة وتطوير الذات تارات
والنداء للطالبة بإطلاق موهبتها واستغلال النشاط والإذاعة
وكذلك التوعية الصحية ورفع مستوى الأمان في التوجيهات
و الإرشادات تارات .
كان الحديث شفافاً مع الدكتور عبدالله ووعد الكثير بشأن
دعم جهود مديرة المدرسة ومنسوباتها لتحقيق أقصى الأهداف
وقد وعد الأستاذ / عبدالرحمن الصمعاني بدعم القاعات
ومتطلبات المدرسة من التجهيزات .
زف الدكتور عبدالله البشرى بمنح مركز التدريب بالمدرسة
السبورة التفاعلية الذكية .
ظهرت موهبة موهوبة الزويد في الرسم فقد كانت أعمالها
غاية في الروعة ، تمنياتنا لها بمستقبل مزهر
أجمل تحية لهذه الموهوبة التي أبرزت موهبتها وأعجبت
المدير العام و الحضور .
كان هناك ضيافة رائعة في ختام التجول
تم خلالها استكمال الحديث بمايخدم الحي والتعليم برمته
شكري للدكتور عبدالله والأستاذ عبدالرحمن ومرافقيهم
شكري لأولياء الأمور
شكري لمديرة المدرسة التي تحدث عنها عطائها وما احدثته
للمدرسة بتغيير نمط العمل هذا وهو ما أكده مدير التعليم والحضور
والشكر لمنسوبات المدرسة إداريات ومعلمات وطالبات