هايمين قلوبنا ظمياء حنان !

[قرفوص]

[align=center]
البارحة وأنا راجع من الإستراحة للبيت لقيت ولد جيراننا عبد الشكور قاضبن له لمبة الشارع وقاعد يسولف عليها .. قلت وش جاه ذا إنهبل ناديته عبدالشكور عبدالشكور مارد علي .. نزلت من السيارة ورحت لمه بشوف وش سالفته لقيته يقول له يابعد عمري أنتي ياحياتي والله ماكان قصدي اللي سويته .. كانت نظرة عابرة بعدين اللمبات ماليات الشوراع ومضطر أني أشوفهن بكل قرنه .. بس صديقني إني لاشفتهم تحمدت الله إن الله رزقني فيك وحبيتيني وحبيتك .. أشكالهم مقرفه يالله لك الحمد .. اللي مشخمط عليه واللي حاكتها سيارة بلدية واللي يلعبون به البزران كورة ويشوتون عليها .. أما أنتي ياحياتي ماصورة بنت مواصير أجاويد ومحتشمة ولا عمر أحد مر عليتس غيري .. أنا يوم شفته تسذا إنلحست وخفت إنه شاربن له شيء والا شامن شيء .. قلت له عبدالشكور فيك شيء ..؟!

التفت علي وقال بالله ماهي حلوة ياقرفوص ..؟ بالله لو منيب حبيبها ماتحبها ..؟! ونزل يديه لخصرها وقرب براطمه يبي يجغفها ( يبوسها ) يوم لصقها عليها نفضه الكهرب ولعب به وصك به جدار الجيران .. وقعد ينتافض تحت الجدار شوي بعدين أغمي عليه .. رحت له بشوف هو صدق اللي صار وإلا استهبال .. لقيته ممدد على الأرض وبه نفضه خفيفه من الكهرب .. حطيت يدي على رقبته زي حقين الأفلام بشوف فيه نبض وإلا لا .. لقيته ينبض ببطء جيت بسوي له تنفس صناعي لقيت سعابيله واصلتن الأرض وماشيه للشارع الثاني .. قلت مالي إلا حل .. فصخت شرابي وحطيتها تحت خشمه وخليته ينتشيه شوي لين صحى من ريحة الخياس اللي بالشراب .. وقال ويني فيه ..؟! قلت أنت بأمان .. وقعدت أناظر فيه قلت أنت بخير الحين .. قالي أيه لكن أين أنا .. قلت أنت بأمان .. قالي شكراً .. ومسكني بيده وشدني له وأنا رضخت لشدته مع إني مدري وش بيسوي بي لكن انسانيتي خلتني ألبي نداء الشده .. ومادريت إلا أنا خامه ولاف يديني عليه .. وصارحني بالحب حينها .. وحسيت بدفء الحب وحرارته ذيك اللحظة يوم رفعت رأسي بشوف بريق الحب اللي تصدره عيونه صدمتني ريحة إثمة المخيسة وسطرته بحركة لا إيراديه وتنازلت حينها عن بعض معتقداتي الإنسانية .. وقمت عنه وأنا أنفض عن نفسي غبار العار والفنار .. قام المسكين يصيح ويقول حتى أنت ياقرفوص مب راضي تفهمني ..!؟

قلت له بخن بخن واغد رجال لا أشيك واضرب بك الأرض .. قعد يصيح ثانية وقال أبي أحد يسمعني بس .. قرفوص تكفى أنا طالبك بطلب أخير قبل ما أوارى التراب .. قلت وشو ..؟ قال اسمعني .. قلت وش لي طيب ..؟ قال اللي تبي .. قلت ميخالف بسمعك بس أبيك كل عصرية تجيب لي الرياضية ..؟ قال تم ..

زميته وشلته وجدعته بالسيارة ودقيت سلف ومشينا .. قلت هاه وش عندك وش تبي تقول ..؟ أخذ نفس عميق وتنهد ذيك التنهيده اللي من شدته تجشأت بحجره ( أعذرون يخوني التعبير بأوقات المشاعر ) ..

وقال : مرحلة الطفولة وانتقالي منها لمرحلة الرجولة من أصعب لحظات حياتي كانت مرحلة مقلقة وبشعة ومحرمة دولياً .. أذكر تلك الليلة كانت الشمس ليست موجودة والبقر كان يهيم في الوادي المهجور وأنا في الضفة الأخرى من البيت مضطجعاً على أريكتي الوثيرة المصنوعة من جلود خرفان العيد السعيد ماقبل الماضي .. فجأةً صحوت من نومي وأنا أصرخ من شدة الألم .. كان الألم غريباً لدرجة إني لا أدري ماذا أصنفه إمساك أم سهال ..!؟ صحى والدي على أثر صراخي وذهب بي للمستشفى سريعاً بعدما رأى احمرار واصفرار وجهي وانتفاخ بطني ودبري .. فلما دخلت للدكتور أجرى لي بعض الفحوصات الطبيعة .. وبعد الإنتهاء من الكشف ذهب الدكتور مبتسماً أبوي وقال له مبرووك يا بو عبد الشكور ابنك بلغ وصار رقال أد الدنيا ..

نقز أبوي من الفرح والحبور وطلع بي من المستشفى للسوق مباشرة .. وأشتري لي ثوباً جديداً وشماغاً وعقالاً وزبيرياتً .. ثم نقز بي من السوق لحراج السيارات واشترى موتراً جديداً وجعله باسمه والسبب إني في بداية المراهقة ! وقال لي لاكبرت نقلته باسمك ( اسمج حركة يسويها الأبو ) ..


بعدها رجعنا للبيت وأنا متحفز لمرحلتي القادمة في حياتي .. وذهبت لغرفتي وتقوست ثوبي وشماغي الجديد وأنا أفكر وش بسوي يوم صرت رجال ..!؟

ومن زود التفكير صدع رأسي وجتني دوخة عجزت أوقف على رجولي منها وقلت شكلي حامل وأنا أمدى أكمل كلمة حامل إلا وأنا طاير من الفرحة .. ورحت أصيح على فراشي وأنا خامن الوسادة يوم خلصت صياح قعدت أمسح دموعي بكمي وأناشق من الفرح وقعدت أفكر شلون بعلم زوجي بخبر حملي وأنا أفكر رايح جاي بالغرفة وألمس بطني وأتحسسه وأقول الله يعين شكل الولد بيصير دب ياسرع ما انتفخ الله يعيني لاجيت بولد .. قمت فصخت الفنيلة عشان أعاين البطن بعيوني لأن التحسس مرات يخون .. يوم فصختها لقيت زولية سوداء مفروشة على صدري وبطني ( من راح باله للموكيت المكرونة اللي عند القفاري ) ..

وغلبني النعاس لأنه مثلك عارف النوم سلطان والفراش ابراهيم .. المراد إني بعدما صحيت من نومي اغتسلت ونطقت بالشهادتين وأعلنت اسلامي على الملأ وكبر الحضور وزغلطت أمي زغريطت الفرح .. ثم عزمت أمي خالاتي وخوالي ولفيف من الأهل والأصدقاء وخدمة موجود .. يوم اكتمل الحضور جيت بدخل كعادتي أسلم على خالاتي و جدتي .. لكني فوجئت بصراخ وعويل من قبل خالاتي ومشوب بضحك وعنج بعض الفتيات .. عبدالشكور أصبر لاتدخل ..!!
وقفت كالصنم الهائج من تلك الجملة .. عبدالشكور أصبر لاتدخل أنا اسمع جملة : اصبر خل البنات يتغطن !!


كان هذا أول إختبار حقيقي لي في مرحلتي العمرية الجديدة .. دخلت وسلمت وأنا مذهول وأفكر بيني وبين نفسي .. خلاص الحين يعني بيتغطون عني وخلاص ماعادني شايف بنات الا خواتي وأمي وخالتي القواعد من النساء اللاتي لايرجون نكاحاً .. خلاص مقدر أطلع الشارع وأتهيبل مع البزران .. مقدر ألعب على حراس باب الحريم وقت العروس وادخل عند الحريم وأخرب وأضف بباسي وسفن أب .. وأشياء كثيرة بتتغير في حياتي ..!


طلعت منهم ورأسي محمل بكثير من الأسئلة والأفكار ولأن رأسي لا يستحمل التفكير كثيراً دخت وذهبت لسريري ولكني لم أنم كما فعلت البارحة .. فقد أشتغلتني تلك الأفكار عن النوم .. وبدأت تتحرك فيني أشياء ماقد تحركت وبدأت أفكر بأشياء ماقد فكرت فيها .. وبديت أحس بخرفشة بصدري مدري وش تبي ونزلت يدي لأتحسس مكان الخرفشة لقيته شعر صدري يحك بالبطانية ويطلع صوت خرافيش .. وأنا اللي استمتع بصوت الخرافيش وابدى أحكه زود وتزيد الخرافيش وبديت اسرع ومع السرعة تضاربت شعرتين وطلعن شرارة وقب الشعر .. وقمت أناجي بين الأحلام مرسالك وطيفك حبيبي لو بالأحلام ناسيني .. قصدي قمت مسرع للحمام وطفيته ورجعت لسريري وأنا أحاول أنتاسى التهاب الحرق اللي تسببت فيه الخرفشه ..

وأشغلت نفسي وبديت أتذكر ضحك بنات خالاتي يوم جيت أخش أسلم عليهم .. وبدى يمر برأسي شريط فيه صور بنات خالاتي وقعدت أفكر من أختار عشان أحبه .. لكن كل وحده به عذروب وإن نجت من العذاريب تذكرت كماخة ومصالة أبوه وإخوانه وقلت بنفسي معقولة يصيرون خوال عيالي مصالين بعدين الأقارب عقارب ..!!
وقمت وكسرت الشريط اللي به بنات خالاتي وركبت بداله شريط الممثلات والفنانات .. أول ماشغلته طلعت لي سعاد علي هي وشيخ الذبان اللي واقف جنب خشمه .. وأنا اللي أغمض وأقدم الشريط لين وصلت لطيفة المجرن .. وأنا اللي أعدل وسادتي وأمدد سيقاني وأقعد أتابع وأنا مبسوط .. واكتشفت من خلال هالمتابعة اللي محب أدخل تفاصيلة إن البنات شيء كويس وحلو ..
وهالشيء زود رغبتي الجامحة بالتعرف على البنات اللي هو سبب اللي تشوفه ياقرفوص .. وقررت إني أتعرف على فتاة تقدر الحب وهمبرقر بيت البيتزا وتقدس السمبوسة بالرمضان والمصارعة اللي تجي الساع 11 من كل جمعة ..

لين ماجاء ذاك اليوم المشهود اللي خرجت به بكل ما أوتيت من أناقة ووسامه لأحد المجمعات التجارية المجاورة في مدينتي الجميلة .. وقعدت أمشطه رايح جاي من قدام بواباته تقل بس ( قطوة للناعمين ) واقف عند ناس يتعشون .. وأنا رايح جاي حتى تسرب الملل لنفسي وفقدت الأمل في أن أجد محبوبتي المنتظرة .. وكسر الملل منظر فتاة أظنها عازبة أو مستعزبة تركب أغرضها وأكياسها بالسيارة فما كان مني إلا أن أنطلق بكل طفاقة لأغزلها فاقترب منها وبدأت أستخدم لغة العيون وقعدت أرمقها بنظراتي العنفواينة وأنا مبتسم و مستحي في نفس الوقت .. لكن هالحركة لم تجدي نفعاً فقررت أنتقل للخطة باء تقسيم 22 بتاريخ 1406 هـ .. واستجمعت كل قواي الكامنة وقلت بكل مايكنه المتميلحون من مصالة :

شلي الطرحة عن الوجه السموح .. نوري كل الوجود بطلتك ..
املكيني بالغلا عمر وروح .. زلزليني لا رميتي طرحتك ..

فنزل اللي بالسيارة والشرار يتطاير من عيونه والرحمة قد نزعت من قلبه فحاولت الهرب لكن لاجدوى فقد تيلني من علباتي وبدى يهذي علي بما لايدري .. فحاولت أن أعتذر منه بلباقة وقلت له معلييييييييييش كنت أحسبك السواق مادريت إنك رجل هالحرمة مدري أخوها وآسف جداً على اللي صار .. والرجال ماقصر والله قدر موقفي بالحيل وواساني بالأرض ومشى ..

تدري عاد يا قرفوص انه بقولك سالفة بس تكفى لا تحقرن وتعتبرن أنا وسلقه الدحمي وحده .. ناظرن بنظرات حقيرة وأنا ودي اقوله من حينك وانت أرذل القوم عندي .. تدري أول ما دخلت النت عندنا كان فيه كفي يقدم هالخدمه وكنت داخل ببرنامج شات قديم اسمه مايكروسوفت العرب .. دخلت بنك [ أبو عيون قتاله ] .. دخلت علي بنت كان نكه [ ام سرو ] قالت وراك داخل بهالنك ولا شكلك ما شفت نفسك بالمراية ..؟؟ مر من جنبي هندي الكفي وقلت له صديق انا كويس ولا ما في كويس ..؟؟ من بعد ما قلت له هالكلام .. من بكرا شفت بالجريدة ان هالمقهى ذا معلنين عن مكفولهم بأنه خرج ولم يعد .. رحت سولفت على ولد خالتي اذكره انه قد سولف عن موقع أين وموقع الردادي .. وقالي انه فيه شات كله بنات رح وأدخله .. من زود الحماس بكرا من بعد صلاة الفجر وأنا محظر عند الكفي وما فتحوا إلا بعد ثلاث ساعات بس كله يهون عشان ام سرو .. دخلت وما حصلت ام سرو .. وصبرت شوي ولقيت وحده ودخلت اسولف عليها طولت انا وياها واذن الظهر وطردون هالكفي .. قلت لهم عادي بكرا اجيب فراشي وامرح عندكم ..؟؟ جيت بعد العصر ولقيت هالبنت ذي وقعدت اسولف انا وياه وطولت لحد ما سكر الكفي .. وعلى هالحالة جلسنا فوق اسبوعين كل يوم وانا بهالكفي ..

تطورت علاقتي مع هالبنت ووصلت علاقتنا انا وياها جوال .. بعد مده قلت له يا فلانة انا احبك وودي اشوف كشرتس .. قالت لي خلاص مرن اليوم بعد صلاة العشاء .. ركبت سيارتي وانا متكشخ ومريت ولد خالتي قلت له امش بوريك صيدة تعرفت عليه من النت .. وحنا بالطريق دقت علي وقالت لي يا حبيبي جب لي شحن ابو 100 لأن أمي رايحة لدومة الجندل بتسوي عملية قسطرة .. وقفت عند البقالة واخذت شحن ابو 300 .. وفكيت الشحن وقعدت اكتب له برسالة قالي ولد خالتي اصبر اصبر لا تشحنه لين نروح لم البنت .. ناظرته وقلت عبدالشكور اللي مظبطه تعرف شلون عبدالشكور مضبطته ..؟؟ انا اشحن له بـ 300 عشان اختبره ( ليتي داري عنك وكل يوم تسوي لي اختبارات ) .. يوم ارسلت له الشحن دقت وكانت كشرته واصلتن .. وتدري يا قرفوص عشان اصير دقيق معك .. استحيت انا من ولد خالتي لأني حطمته وبينت له ان طريقة اختباري للبنت نجحت .. قالت لي شكوري .. قلت لبيه قولي : قالت انا جوعانه .. قلت له لو تبين اسلخ هالخروف ولد خالتي واقدمه لك مسلوق ماعندي مشكلة .. قالت لا لا شكرا .. رح مر ماك وجب لنا 14 وجبة بيق ماك تشكن سوبر سايز اكسترا تشيز .. رحت وشريت له 20 وجبة قلت لك وللزمن .. ( قايلكم قبل عن قانون الأختبار ) ..


مريت عند المكان اللي وصفت لي خويتي وكنت اكلمه بالجوال .. قالت ناظر فوق وجي اناظر 4 رجال كل واحد يقول القوة عندي .. قلت له حبيبتي شكل عيال جيرانكم مجتمعين وهذاهم يناظرونن ويضحكون ..؟؟ حبيبتي انا اخاف عليك اروح بعد شوي واجيك ..

قالت يا ثور هذا انا واخوياي حط هالوجبات اللي انت جايبهن ولا والله لننزل ونحلى بك .. احمد ربك شاحن لنا بـ 300 .. ولا كنا بناخذ منك جوالك وقشك بس رحمناك شفناك دبشة وخليناك ..
خليت الوجبات ورحت لم ولد خالتي .. قال وراك جيت بدري ..؟؟ ووش هالمواصير اللي فوق يناظرونك ويضحكون ..؟ قلت ذولا وشسمه .. قالي لعبوا عليك يا راعي الإختبارات .. قلت لا بالعكس خطة الإختبار مشت .. ولا لو ما سويته كان جايك فقط انا ومفاتني ..

وعقب اللي صار تعقدت من المجتمع الخارجي وبديت أخشى مواجهة الطرف الآخر وجهاً لوجه .. وصار كل ما مرت علي كلمة أونثى احس بإظطراب كريات الدم الحمراء عندي .. لدرجة إن كان عندي شبك حمام بالسطح دخلت لمه وطيرت كل الحمام الأونثى وبقيت بس الذكر منه .. ومع الوقت بديت لا مريت من عند الشبك بديت احس بنظارات غريبة وغير سوية من هالحمام .. فلحقته بالإناث ..

.

.

.

عبدالشكور وامثاله كثيرون ( مع تشديد الطاء ) .. يعانون من الفراغ العاطفي وكل واحد منهم وسادته تشتكي منه .. وده لو بيده تقلب اي شي بالحياة إلا انه تصير وسادة عند هالفراغ العاطفي .. وكل واحد المشكلة انه يحاول يسد هالفراغ العاطفي وما فيه ولا واحد عرف وش لون يكبح جماحه <- .. ما اخص الجنس الخشن .. حتى الجنس اللي يقاله ناعم يعاني من نفس المشكلة اللي مرت بعبدالشكور ويمكن ألعن وأشين .. واللي زود هالشي انه اصبح الوصول للطرف الآخر سهل وبسيط خلاف الماضي ( الله يرحم زمانك يا خالي سمير <- بكيفي ودي يصير خالي حجازي ) ..
واتوقع ان الأسباب كثيرة وبقناعتي ان كل شخص له مسببه وله دوافعه انه يسوي الشي ذا .. سواء كان خطا او صح .. ولو نبشنا بدوافع الشخص بنحصل أن الأسباب معروفة ولو جيت لأي شخص بالشارع وقلت له عن الموضوع عطن مسببات الأشياء ذي .. بيقول لك بيئة الشخص المحيطة حوله .. وتربية الوالدين له .. وأصدقاء السوء .. وقابليه الشخص للإنحراف .. ومن هالمسببات الكثيرة اللي ما تخفى على اي شخص .. بس ودي يكون نقاشنا غير وما نبحث بمسبباته لأنه زي ما قلت ما تخفى على اي شي وكل واحد اتوقع يعرف الأشياء ذي .. بس ودي كل واحد يدلو بدلوه بس كل واحد ينتبه للدلو حقه لا ينكب على دلو الثاني .. لأني اخاف على موضوعي ومالي خلق انظف عقبكم ..
ويذكر موقف سمع عنه او مر عليه او قراه او اي شيء .. ويحاول انه يتكلم عنه ويناقشه .. ولو حصل صور عشان نفهم الصورة اوضح ..

شكراً لكم .. ياليت لو تضغطون F11 ( عشان تصير الشاشة كله موضوعي وتقرون الموضوع بأريحيه ) <- توه يتفطن يوم خلص الموضوع ..

* كان معكم قرفوص من جانب ماصورة بيتنا الشاهدة على الموقف الإباحي من عبدالشكور ..

.

.

.

[/align]

[دِيم]

[align=center]


.
.
تدري ليه نحب ؟

ليس لأجل الطرف الآخر , رائع أو أنه يستحق الحب من عدمه !

نحب لأننا نريد أن نحب لمجرد أن هناك مشاعر نريد أن نعيشها ,,:
سواء نحب صوت , شكل , أو حتى عضوية في منتدى , لذلك لا نستغرب حب عبدالشكور للماصورة

أتمنى أن يكون لي عودة ..[/align]