إلى جميع المستشارين في هذا الصرح المميز
سلام عليكم من الله وبركاته
لأعرف كيف أسطر كلماتي ولاأعلم ماذا سأقول لكن أرجو منكم قراءة هذة السطور حتى النهاية وأروني ما لاأرى.
أنا شاب عمري لم يصل العشرين بعد وكل من رآني قال في نفسه ماهذا (الحمل الوديع) أجد الثقة من الناس بي ثقة عمياء لتصرفاتي اللتي لأعلم هل هي من طباعي أو من تطبعي حتى أكسب ثقة الناس.
لكن عندما أكون لوحدي أو مع أصدقائي المقربين وهم يعدون بأصابع اليد الواحدة أكون أنا مثل
(إبيليس) وهو يتعلم مني .
لايوجد شي في رأسي إلا وفعلته خاصة الاشياء اللتي تكون بين الشباب
أي مجال فيه معصية الله عزوجل إلا ودخلت فيه وصرت من الاساطير في هذا المجال
متابعة أفلام عامة وجنسية خاصة.
الهكر دخلت هذا العالم لمجرد التعرف ومالبثت حتى إني بدأت أراهن زملائي على إيميلاتهم وأبحث عن إيملات الفتيات واللي يبي يسلم من شري من أصدقائي يجيب لي إيميل بنت..
بس حق الشر والذلة.
اعذوروني بس أبي أكمل بالعامية
يانس أنا من زود المعصية مأصلي الله لا يبلاكم تخيلو أطلع الفجر واشغل وأخذ لفة وارجع انام وهالحال مع كل صلاة إذا صليت وخربته بدون وضوء
ياناس يمر علي الاسبوع والاسبوعين والشهر ماسجدت لله سجدة اله يرفع عنا
حتى في هالشهر الكريم مأذكر كم يوم صمت مو عشان الجوع لكن أقطع صيامي بسب مشاهدة فلم جنس أو كذا بس
والله العظيم إني بعض الاحيان أتمنى الموت أتمنى يصير لي حادث
مادري وش الشعور اللي يجين ياناس أجلس على النت أكثر من يوم كامل لاصلاة وكل جلستي على معصية.
تراودني كثيرا أحلام اليقظة.
وبالنسبة للأصدقاء مالي أحد أثق فيه دائما لحالي أحس إني غريب عن هالعالم أشوف الناس تستمتع بالحياة وأنا ماألقى طعم له
أحس بعض أو أغلب الاحيان بضيقة بالصدر أحس إني أبنفجر أواجه ضغوط شديدة من العائلة
مافيه أحد منهم فاهمني أو أحس أنه يفهم علي
والله إن كل شي عندي متساوي
أدري إن علاجي في طاعة الله وطاعة الوالدين وفعل الخير
لكن اللحين أجزم إني بتوب بعد دقيقة متغير رايي
إلحقووون بحل قبل مايفوت الفوت
والله إن في خاطري كلام كثييررر لاكن ماأدري كيف أعبر عنه
لكن شعوري اللحين بالراحة بعد ماظغطت على (إعتماد الموضوع)أفضل من يوم أضغط (موضوع جديد)
بس شاكر لكم جهودكم العظيمة