 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيـوم
|
 |
|
|
|
|
|
|
في الغالب لايكون المسيطر على الدوله إلا تياران
مثل الحزب الجمهوري والحزب الديموقراطي في الدوله البادئة بالأعتداء على الدول الغنية بالثروات
هل سمعت يوماً بحزب غير هذان الحزبان بالدولة الديموقراطيه الأولى
|
|
 |
|
 |
|
من الخطأ المقارنة هنا إجمالاً لأختلافات كبيره آولها الديموقراطية نفسها التي ذكرتها!!
فتلك التيارات سياسية آما التيار الديني فمغيب لإن الكنيسه معطله.
ولذلك نجد آن مجرد المقارنه خاطئ
الأمر الآخر، من الخطأ آن نجيش آنفسنا لخدمه شعارات الآخرين إذا تضادينا معها!
ولعلمك فهناك آكثر من حزب ولكن الأصوات والمراكز والدعم تتفاوت.
نعود لحديثي، عند حكمي بوجوب إيجاد تيار جديد هذا لايعني ظهور التيار من العدم
بل هي رؤية إستصلاحية ، لجذب الرأيين آو عقلاء الرآيين وبهذا من الممكن آن نصل لوجود تيارين في النهاية.
مافكرت به عزيزي هو ترسيخ لما فعله التياران .
من الممكن آن تقول آنه يمكننا آن نستصلح آحدهما ولكن فكره قبوله بماضيه صعبه ولذلك الولادة من جديد تعتبر الآفضل
...........
آنا لاآحبذ المقارنه بالأنظمة الغربيه ولكن بما آنك آثرتها فما رآيك ببريطانيا وثوره حزبها الجديد الحاكم،!