هكذا هي الدنيا نحن والجميع في سباق عليها
نسير فيها ونركض خلف آمالنا وطموحاتنا ووو
لكننا ننسى واحيان نتناسى القدر المحتوم
تفاجأت مساء البارحة حينما قراءت في جوالي رسالة
من أحد الأعزاء
تتضمن تعزيتي في استاذي الفاضل
عبدالعزيز بن محمد الشبرمي (أبو محمد)
والذي وافته المنيّة وحل به الأجل
ليودعنا وجميعنا على أمل أن نجد في العمل
وتجمعنا رحمة أعظم من يؤمل
ستؤدى صلاة الميت على استأذي أبو محمد
بعد صلاة الجمعة من هذا اليوم 28/8
في جامع الونيان بحي الخليج
طابت آخرتك أبا محمد كما طابت دنياك
وجمعنا الله جميعنا في جنته
وغفر لوالدينا واحبابنا والمسلمين