الأكيد
أن الشركات والتجار والإعلام ... وغيرهم
يستغلون ـ مع الأسف ـ سذاجة المواطن السعودي!
والغريب أن هذا يحدث بمباركة من مسؤلين قد يكونوا مستفيدين من هذه السذاجة!
وإلا كيف أصوت للاعب يدخل بجيبه الملايين وأنا لا أملك ـ أحياناً ـ سعر بنزين السيارة
أو سعر جراب الجوال!
أليس هذه هي السذاجة؟
حتى لو كانت أموري المادية على مايرام يجب أن يتثقف الشعب السعودي وألا يكون
صيداً سهلاً لضعاف النفوس.