قضت الاوامر الكريمه الصادرة من وزارة الداخليه بالمملكه بعدم رهن الهويه من قبل اي شخص كان او اي جهة لكن ملاكي الدراجات الناريه بعسيلان لا يمكن ان تسلم الدباب الا برهن البطاقه فيجد المواطن حرجا شديدا عندما يذهب ليستأجر دراجه لابنه ويقع بين خيارين احلاهم مر ان اعطى البطاقه فقد وقع في المحذور وتجاوز الانظمه وان لم يسلمها ويصرف النظر عن (الدباب) انحاست الطلعه نتيجة ردة فعل الولد وعادو ادراجهم الى منزلهم ومن هنا نناشد المسؤلين بمحاسبة هؤلاء وعدم رهن البطاقات تحت اي ذريعه حيث ان بامكانهم اخذ البيانات من واقع البطاقه وكذلك رقم الجوال والناس فيهم خير ولن يستسيغوا سرقة هذه الدراجات ... بينما في منتزهات الغضى بعنيزه لا يجرؤ احد ان يرهن البطاقه ويكتفى بتسجيل اسم الشخص وبداية التأجير ... هذه حالات وقفت على حقيقتها ولم انقل ذلك عن احد من الناس.