- الى متى ياوزارة الاعلام
- الى متى يارعاية الشباب
- الى متى هذاالسكوت على هذاالفسادالاعلامي المستمرفي اغلب الصحف الرياضية سنوات وسنوات والعفن والفسادباقي دون محاسبه - القسم الرياضي في جريدةالجزيرة تحكم فيه طراثيث التعصب وجعلوه المركزالاعلامي الخاص بنادي الهلال والمتحدث الرسمي.
- القسم الرياضي في جريدة الجزيرة قسم خاص معني فقط بنادي الهلال كل مايخص اخبارالهلال من صدق ومن كذب - التطبيل المضحك بمناسبةوبدون مناسبة.
- الهجوم الوحشي والتركيزالمستمرعلى كل من يخالف الهلال اولاينتمي اليه .
- حتى في المشاركة الخارجية للفرق السعودية لاتعني لهم شي فاالهلال فقط ؟
والبقيه لايختلفون عن باقي الانديه الخارجيه.
- الحديث عن المنتخب والمتابعه مرتبط بعدد لاعبين الهلال فكل مازادالعددمن الهلال اصبح الاهتمام فيه قوي والمتابعه مستمرة.
- وعندماتنظرالى من يكتب فيها تجدطراثيث التعصب والتطرف شعارهم الكذب وتزويرالحقيقة - تشم من بين سطورهم رائحة العفن الكريهه تنبعث من تلك الجريدةالملفوضه
- وهذاالنهج له عقودطويلة من ايام طيب الذكرورئيس القسم اناذاك عثمان العمير الذي قال بكل وضوح وجراه - نعم الجزيرةهلاليه ومن لايرضاعليه ان يشرب من ماءالبحر.
- جريدةوطن حكوميه لكل الشعب - لااملاك خاصة اوبقيةورث - لكن اصبحة الان مرهون بصك شرعي للهلال .
- استلم القسم الرياضي في الجزيرة فترة طويلة (محمدالعبدي)الذي غرس بذورالتعصب فاالرجل من اكثرالمغالين في التطرف العنصري
بحث من البداية عن كل متعصب للهلال - كاتب صحفي مراسل - واطلق لهم العنان دون خطوط او حدود - اكذب لامشكلة هاجم الاخرين بكل شراسه دون رحمة.
والاستاذمحمدالعبدي عاش طفولته وشبابه في قريةوهجرةصغيرةفي القصيم هي البدائع
بعدهاذهب الى الرياض من اجل الدراسة فكانت نقله في حياته وقفزه مزلزله - من البدائع الى الرياض - في التسعينات الهجريه
وبوهدلق عادمايحتاج تعريف طفل وشاب وشباب ورجل وكبيرهوماتزحزح ماسك السريع يمشي200والفرامل منطلقه؟