مع الحبيب لا تبقى معايير الكرامة هي ذاتها
فموقف من أبيك تقبله دون أي خدس على روحك
لكنها من أمك ( بخدش )
وهناك موقف من أمك تقبله دون أي خدش على روحك
لكنه من أبيك ( يخدش )
و أميل مع الأم بالذات ( ينخفض ) مؤشر الكرامة
ويرتبط ذلك بقوة لطبيعة الشخص والطرف الآخر وما اعتادوا عليه
مع صديق ( يفترض ) أن معايير الكرامة أكثر مرونة من
الزميل أو أحد الأقارب البعيدين .
إذا ثبت أن هذا الحبيب ( حبيب ) في مشاعرة و ( عطاءه )
فأنزل معايير الكرامة أكثر خاصة إذا كان يقرأ ذلك الانخفاض بإيجابية
المشكلات في ذلك تنبع من :
1- توسيع دائرة الأحباب دون فحص .
2- عدم تقييم العلاقات مع المحبوبين .
3- تجاهل قيمة الأبوين .
4- غياب استيعاب شخصية الأنثى
الأسف
أن نجد من يفرطون في علاقات هامة ومثرية لشخصياتهم
ويكسبون منها الكثير ، لنعثر لم يمس الكرامة
فقط ميزاجية
وعدم وعي لقيمة التفريط
وعندما يشعر بتهور تصرفة
تقودة أشياء أخرى إلى استمرار الموقف أحدها العناد وأخرها
عدم الثقة بالنفس .
|