إسمعوا تصريح الدكتورة وفاء الرشيد وأحكموا (حصري للمنتدى)

[السالمي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أقدم لكم وحصرياً في منتدانا مقابلة الدكتورة وفاء الرشيد وأحكموا على كلامها وعلى فكرة تناولت منطقتنا بإحد مواضيعها 0



[sound]http://www.buraydh.com/sign/salmy/wfaalshed2.ram[/sound]




هنــــا للحفظ




تحياتي للجميع

[ماجد الأول]

السلام عليكم

شكرا لك أولا أخي (السالمي)
أرى أن في مجتمعنا من هو أكثر علما وثقافة وفهما من الأخت وفاء
مشكلة كبيرة ومغالطة بشعة يقع فيها من يطالبون بحرية الرأي وتقبّل الآخر إذ هم أول من يمارس دور الإقصاء
الأخت في الله مع احترامي ليست بمستوى حوار كهذا
فهي من جهة أتت لتنوح وتبكي وأرجو أن الإخوة وفروا مناديل من النوع الناعم جدا ..!
من ناحية أخرى الأخت تريد من الحوار أن يكون كما يقول إخواننا المصريون (سمك لبن تمر هندي) فمبرر بكائها هو أن الشيخ محمد يتحدث حول محور اللقاء الذي أتوا من أجله وهو المحور أو العنوان الذي تصفه الأخت بـ (القشور) - بحسب كلامها - وتريد منه أن يتحدث عن أحداث العنف والإجرام في بلدنا ..!
وتتساءل أين هو عن ما يحدث في بلادنا ..!
طيب عنوان الحوار عن المرأة وعلاقة التعليم بذلك .. فما علاقة العنف والإجرام ؟؟!

سبحان الله! كل شيء يصير


والسلام

[صالح 493]

وفاء الرشيد اتت بامر غير رشيد ودموعها دموع التماسيح لاتنطلى على العقلاء والعريفى لم يقل خطا ولاكذب بل تحدث بما يجب واعتذاره غير مقبول ان كان هو اعتذر فعلا واما الاخت وفاء فالله حسيبها وهى وبعض المحاورات اتين من اجل ان يرفعن اصواتهن واصواتهن عورة ولكن لن يصدقن بذلك لانهن ينكرن ان الحجاب تغطية الوجه فيرفضن امر الله ويطلبن ما اجازه رسول الله دون ان يجعله واجبا فهل استشارة النساء واجبه مسكينات قاصرات عقل ودين حتى ولو اردن تحوير المعنى والله لايرحم من رحم دموع التماسيح

[فريـــد]

السلام عليكم ..

قرأت اليوم مانُشر في جريدة الوطن وأختها : الشرق الأوسط .. والتي فرحت جداً بما حصل ..
وكانت جريدة الوطن << جداً >> مبسوطة ..
واتهمت الأخ الفاضل : د.محمد العريفي .. وأنه أوّل المسألة من ناحية شخصية ..
وسالفة المكالمة التي تمت بين د.محمد العريفي وَ د. وفاء الرشيد ..

وأصبحت المسألة ( شخصية ) أكثر مماهي موضوعية ..

واتضح جداً الناس الذين يحاولون دس السم في العسل وأولهم الصحيفتين المذكورتين أعلاه ..

وبإمكانكم الرجوع إلى جريدة الوطن ليوم الثلاثاء 27/4/1425 هـ

مع الأسف الشديد

[الوطني]

جميعنا نذكر قصة عمر بن الخطاب رضي الله

عنه حينما كان يخطب في جمع من المسلمين

وتطرق لتحديد المهور، حيث

وقفت امرأة وذكّرته من باب الاعتراض

بالآية الكريمة (وإن آتيتم إحداهنّ قنطاراً فلا

تأخذوا منه شيئً) فأقتنع عمر برأيها

وقال: "اخطأ عمر واصابت امراة"

فبمن يجب ان نقتدي في هذه الحاله ؟؟؟

اذا كان هذا كلامكم وموقفكم من المرأة

ومشاركاتها وكلامها وصوتها واعتراضها ..

وهذا موقف الخليفه الراشد منها ..

الذي اعز الله به دينه .. والذي اشتهر

بغيرته على دينه وعلى عرضه ..

ولم يعترض على ان توجد تلك المرأة

في ذلك الجمع .. و تتكلم بينهم ويسمع

صوتها ..

وتعترض على ولي امر المسلمين ويقبل

اعتراضها .. بما يدل على اعترافه بعقليتها

وادراكها بالدرجه الذي يخطئ نفسه

امامها ..