--------------------------------------------------------------------------------
الحمد لله رب العالمين والصلاة السلام على سيد الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد:
للأسف الشديد أصبح الحقد والغدر ينتشر في الوسط الرياضي السعودي كالسرطان وأصبحت المصالح الشخصيه هي المبدأ وهي التي تدير الأمور ماذا تقول عزيزي القارئ لوعلمت أن هناك من هم أشد من اليهود غدراً وحقداً وسرقة لحقوق الناس موجدين في الوسط الرياضي والفرق بينهم وبين اليهود أنهم مسلمون فقط فنحن مسلمون يجمعنا الدين قبل الوطن فلماذا الحقد والكراهية لماذا تنزع الروح الرياضية و التنافس الشريف لماذا لانؤمن بهذه المبادئ التي تربينا عليها منذ الصغر لنكن يداً واحدة ونجعل التعصب جانباً ونفكر في مصلحة الكرة السعودية ولكن (لاحياة لمن تنادي) يبحثون عن مصالحهم الشخصية ولكن عندما بكون هناك شيئاً ليس في صالحهم ينادون بتركه وتجنبه لأنه (ليس في صالح الكرة السعودية على حد قولهم) فعلا إنهم كاليهود يسرقون حقوق الناس ولايسمح للناس بإسترداد حقوقهم إنه الإعلام (الهلامي)الذي يروج
(لزرقاء اليمامة العوراء وليست بعيدة النظر) مايحلوا لهم من أقاويل وإشاعات كذابة تسير لهم أمورهم كما يشاؤون أراد الإعلام الأزرق إخفاء الحقيقة وذر الرماد في العيون ولكن بعد فوات الأوان ألم يعلم الإعلام الأزرق أن الناس لايخفى عليهم شئ وأصبح الطفل الذي لايتجاوز عمره عشر سنوات يعرف خفايا الهلال وتاريخه المزيف وإعلامه (الضال) إلى متى ستضلون على هذا المنوال والأمور كلها مكشوفه ولكن من الواضح أن الإعلام الهلالي سيضل على هذا الحال ومن ضمن جرائم الإعلام الهلالي قيامهم بالمساهمه في الإسائه ضد النادي المونديالي واللاعب الدولي محمد نور في القضية الأخيره وماصاحبها من تغيير لأعضاء لجنة التحقيق وتعيين أعضاء على حسب أهواء ناديهم لتصدر التوصيات التي أرادها الهلالييون( وخاصة الهلاليين الثلاثة الذين أدروا اللعبة) الذين خافوا من أعضاء اللجنة السابقين أن يصدروا توصيات قد تفضحهم فقاموا بعدة تحركات لمحاولة إنقاذ مايمكن إنقاذه فنجحوا في ذالك ليجبر المسؤلين على تغيير أعضاء اللجنة وإنشغل الرأي العام الرياضي فيما يبثه الإعلام الهلالي لمعسكرات الأندية الخارجية لإشغال الناس عن الحقيقة ولكن بهذا العمل يثبت الهلالييون أن مايقومون به أشد من ممايقوم به اليهود في فلسطين ولبنان ولكن سيأتي زمان يحمل معه الحقيقة ويظهر للناس ماخفي في الماضي وغداً سينجلي الغبار.
العرض العادي
