 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
السؤال هنا ....
هل خف دين هذا الرجل ؟
أو هل لحيته كانت غطاء لما بداخله !!
أو هل يكون يعاني من إنفصام بالشخصيه !!
أو هل زوجته حرضته على هذا الشيء ؟
أو هل اللحيه تجعله كبيراً فقصرها لكي يصبح أصغر !!
أو هل اللحية لاتتماشى مع موضة الألفيه الثانية !! |
|
 |
|
 |
|
لأن ذاك الالتزام السابق من تشدد زائد وأفكار غير مستساغه , ليست من الدين في شيء ,, بالعكس فتحريم كل شيء مثل الانفلات تماما , مع أن الدين وسطي والرسول المصطفى ( عليه السلام ) كان يأخذ بأيسر الأمرين مالم يكن محرما ,, بينما مطاوعتنا في السابق غفر الله لهم يجبرون أنفسهم ويجبرون الناس على التشدد والتزمت ودائما ماكانوا يأخذون أصعب الأمرين , ولاتدري ليش ,,يمكن باعتقادهم أنهم أفضل من خير البشرية ( للأسف الشديد ) ,, كانت توصف بريدة بأنها أهل المتدينين وأهل العلم , بينما العاقل والنصف والذي تثقف في الدين وكانت نظرته شمولية لكافة العالم الاسلامي , كان يرى متديني بريدة السابقين , مجرد أناس متشددين أجلاف سيئي السمعة عند أخواننا العرب ولم يدخل الاسلام عن طريقهم كافر واحد أن لم يكن العكس وللأسف الشديد ,, أحد المتشددين يقربلي ,, وأراهن أنه أكثر مطاوعة ( مهابيل) بريدة من حيث عدد التلفزيونات التي حطمها قديما , أمه كانت تشتكي منه , أبوه أصيب بالضغط والسكر لم يدع أحدا الا ونعته بالزندقه وحب الدنيا , وعندما كان يمشي لوحده كان يهذي بأناشيد حي على الجهاد خصوصا أنشودة ( مزقيهم ياكتائب الأحرار ) ,, فلم يدع جريدة ولامجلة الا مزقها حتى اشتكت منه أخته ولم ترتح منه الا بعدأن تزوجت ,, والآن
والآن
والآن
ماحاله
أراهن أنه يملك أكبر عدد من أرقام الخليلات والحبيبات في ذاكرة جواله , فهل هي محاولة زائفة لتعويض مافات , أم أننا سنلقي اللوم على وزير الاعلام وغيره كالعادة ,,
يعيبونهم والعيب فيهم
الذي أراه الآن ,, أن مايحصل هي أعراض أنسحابية لمرض الادمان على التشدد الذي أصيبوا به في السابق ,