لم يدر في خلد الكثير من الرياضيين السعوديين ان تصل حال المباريات النهائية
الى هذا المستوى الهزيل الى درجة ان احد الفريقين يتسيد المبارة وكانه في مناورة
تدريبية هذا الشئ اساء كثيرا الى الرياضة السعودية
ان المباريات النهائية في جميع دول العالم تمثل فاكهة مباريات الموسم
وتحفل دائما بالقوة والاثارة لكن من شاهد لقاء الامس يشعر وكان المباراة
مجرد تمرين اتحادي لمبارة عادية في الدوري
وهو شبيه في ماحصل بنهائي الموسم الماضي حيث تفنن لاعبوا الشباب
في الاستعراض الى درجة الامتعاض التي تولدت لدينا من ذلك
ان يصل حال المباريات النهائية الى هذه الدرجة تللك كارثة غير مقبولة
كنا نتمنى ان تكون مبارة الاتحاد والوحدة هي خير ختام لموسمنا الرياضي
هذا النهائي مع نهائي العام الماضي اخفاق جديد للكرة السعودية
الاتلاحظون ان القاسم المشترك في اخفاق المانيا وكاس اسيا
ونهائي الدوري للسنة والسنة الماضية هو خالد عزيز وعمر الغامدي والخثران
هل ماحصل للهلال هو من باب الظلم ظلمات يالكابلي ..........
من لاياكل بيده لايشبع .................
العرض الشجري