هل نحن نبحث عن الحلول وقت الأزمات والكوارث فقط.

[فارس القوافي]

ليت الزمن يرجع وري ويذكر ني في الظروف الشديدة وأخذ منة الحكمة والمواقف الصعبة.
ثم أعيد وبني ما ما فتني وعالج الخطأ بدراسة وتخطيط دام الزمن ربيع وقمر بكرة تغيره الليل السود
وعادة الزمن دوار وما يديم على حال للحي والعين في الدنيا لابد تشوف الكسافة والغثاء وبصبر
وتحمل,تولد رجال يورثون الوطن ويفدون برواحهم ويحمون الدين ثم تراب وطنهم .
أن رعاهم وأسسهم بدراسة وتدريب مسئول في وطن أو سلطة تنفيذية ترعاه.
وتبنيهم لليوم الأسود والمواقف العصيبة , ساعة ظلام النهار وعوج الليالي السود .
يا يقفون صف واحد منهم المنقذ والمحارب والمسعف وكلاً باختصاصه حسب تدريبه يعجب القادة
ويرفع ساس الوطن اللي دستوره الدين وما لدين عندنا تبديل أو نبيع فيه من يسوم ألأرواح تفدا ثم تراب
الوطن بعدة نندفن تحته ولا ينداس من جند أو علج للحرمين أنجاس و تحية لرجال حماة الدين والوطن.

((انتهت المقدمة وأوردتها على شكل خاطرة)).

والمسعفين وقت الكوارث من أجهزة تتبع لدولة ومن مواطنين أبطال وهم محور حديثي المواطنين .

في عام 1991م ميلادي كانت حرب الخليج .

وكنت طفل في الصف الأول متوسط . وفي عز الظروف الصعبة والمواقف المتأزمة .

هبت أغلب الدوائر الحكومية والأجهزة في مساندة الدولة . وليس غريب هذا التكاتف على رجالات الوطن.
بل أجهزت الأمن وكامل قطاعاته فتحت أبوابة لتجنيد والتدريب بدون تعقيد أو تقييد .

والكل يسجل أما متطوع في الدفاع المدني ويتم تدريبه أو الأمن وغيرة من القطاعات .

وكذلك الهلال الأحمر ((الإسعاف)) فتح أبوابة لتدريب من يريد أن يتطوع.
والكل صار كـ خلية النحل يدرب يعمل يتطوع وغيرة.
ولكن بعد أن عدت الأزمة على خير بفضل الله ومنته
.
الكل غفل عن عدة نقاط مهمة .

هل نحن فقط رجال ومسئولين يعملون وقت الأزمات؟؟؟؟؟
ألان.
نحن نمر بين الفينة والأخر في أشبة با الكوارث البسيطة جداً .((أمطار ,زلزال المدينة,حرائق, وغيرة))

ولكن .

تجد بصراحة وشفافية من ناحية التقييم . الدرجة جيد فقط .

لماذا ؟ وماهية الأسباب ؟ في تدني القدرة والكيفية التعامل مع الأزمات والكوارث .

من أجهزة الدولة . وكذلك ضعف وهشاشة ثقافة المواطن كيف يتعامل في مساعدة الجهات التنفيذية سواء
في الإنقاذ أو حماية نفسه والطرق السليمة لسلامة من الخطر. ((حتى كيف يحمي نفسه ليس لدية مبادئ))

أين مراكز التدريب للجميع . لماذا لا يتطور الكل للأفضل .

ثمة هناك فرصة مواتية قبل حدوث كوارث وغيرة وألان لدينا فسحة من الوقت.

لماذا لا يستغل الوقت هذا في تطوير وتحسين وتثقيف الجميع للأفضل كيف التعامل وغيرة .

من لدن خبراء ومدرسين متمرسين. قبل وقوع الفأس في الرس.

استغلال الوقت عامل مهم . جداً جداًجداً.

ولا تفوتني كلمة سمو سيدي الأمير نايف بن عبد العزيز(( كل مواطن رجل دولة)) يجب تدرب وتأهيل رجال الوطن على كيفية التعامل والتصرف السليم مع الكوارث والأزمات . هم الثروة الحقيقية .

يجب على الدفاع المدني والهلال الأحمر. أن تكون لديهم مدارس للمتطوعين على مدار العام.


قلم / فارس القوافي.

[نرسيان]

اقتباس: هل نحن نبحث عن الحلول وقت الأزمات والكوارث فقط.

من المفترض ان يكون هناك خطة و حلول جاهزة لجميع الاحتمالات الممكن حدوثها وقت الكوارث والازمات
ووقت حدوثها يتم تنفيذها على وجه السرعة لا أن نبحث وقتها عن حلول
والمسؤول عن ذلك هي ادارة الأزمات او الطواريء وليست حكراً على الدوائر الحكومية فقط بل حتى في الشركات والمؤسسات الخاصة ..

اقتباس: أين مراكز التدريب للجميع . لماذا لا يتطور الكل للأفضل . ثمة هناك فرصة مواتية قبل حدوث كوارث وغيرة وألان لدينا فسحة من الوقت. لماذا لا يستغل الوقت هذا في تطوير وتحسين وتثقيف الجميع للأفضل كيف التعامل وغيرة . من لدن خبراء ومدرسين متمرسين. قبل وقوع الفأس في الرس. استغلال الوقت عامل مهم . جداً جداًجداً.

اقتباس: يجب على الدفاع المدني والهلال الأحمر. أن تكون لديهم مدارس للمتطوعين على مدار العام.

اتمنى ذلك لأنه علاوة على نشر الوعي بين أفراد المجتمع فهي شغل لأوقات الفراغ بما يفيد خاصة لفئة الشباب
بالاضافة الى الاستفادة منهم في وقت الكوارث بشكل علمي ومدروس عوضاً عن الاجتهادات الشخصية التي تحدث وقتها والتي قد تؤدي الى نتائج اسوأ لا سمح الله
لكن ثقافة التطوع لدينا لازالت تحبو ببطء... ويحتاج لنشرها الى تكثيف التوعية بها اعلامياً بجميع وسائله وقبل ذلك فتح مراكز تطوع وتدريب في معظم الادارات الخدمية كما يحدث في الغرب
شكراً أخي الكريم فارس القوافي لتطرقك لموضوع في غاية الأهمية
احترامي وتقديري

[دختوره]

من المفترض ان يكون هناك خطة و حلول جاهزة لجميع الاحتمالات الممكن حدوثها وقت الكوارث والازمات
ووقت حدوثها يتم تنفيذها على وجه السرعة لا أن نبحث وقتها عن حلول