مايحصل في العقد الأخير في المجتمع من تستر على الفتاة المنحرفه حينما يتم القبض عليها مع حبيب القلب بعد تخطيط مسبق وإصرار وترصد من قبل الفتاة تكتفي الهيئة بتسليمها لأهلها وكأن شيئا لم يكن والشاب هو من يدفع الضريبة من سجن وفصل من وظيفته وهي تعود إلى منزلها وكلها كم (كف وطراق) ويصكون عليها وبعد أن تهدأ العاصفة تعاود الكرة مرة أخرى مع ضحية أخرى وهكذا .
من الطبيعي أن نجد هذه الكميات من الفتيات المنحرفات يقمن علاقات آثمة لعلمها المسبق أن (الستر) هو من سيحميها من العقاب .
يااااااااااناس ياهووووووه إلى متى هذا ؟؟
لابد من تطبيق حدود الله على الطرفين حسب شرع الله لا أن نراعي (العادات والتقاليد) ونقدمها على شريعة الله .
صدقوني متى ماطبق الشرع على الفتاة والشاب ستنقرض هذه الجريمة اللعينة من مجتمعنا وسيسعى الشاب إلى الحصول على الفتاة حسب شريعة الله لا حسب شريعة الشيطان .
ماهي آرائكم ياساده وياسيدات؟؟؟
هل هناك ضغوط تمارس ضد الهيئة؟؟؟
وهل هناك عقوبات بديله من الممكن تطبيقها بحق الفتاة غير التستر على جريمتها؟؟