اقرأ كلام ديم أصدق .. اسمع عن الأمهات والأباء الآخرين أستعجب ..!!
كلام ديم ينقلك إلى النقاء والحب الصافي الصادق وتقول في نفسك أن قلوب الآباء والأمهات هي الأوكار الآمنة في هذا الزمن المخيف
وتنظر إلى أفعال من قتلت ابن زوجها في الطايف ومن قتل ابنه في بريدة يجعلك تعيد التفكير في هذه القلوب .. وتقول في نفسك هذه الأوكار
كجلد الأفعى سرعان ما يتغير ويتبلد ..!!
هذه القلوب الرحيمة .. مالذي غيرها وجعلها على كف عفريت سرعان ما تتبدل وتنقلب وتبحث عن الإنتقام .. أين حافظ إبراهيم لينظر في مدرسته ماذا أصبحت ..
وحش لا يقاوم ولا يقابل ..!!
ديم ..
مبروك .. لكن أحسها تأخرت كثيرا لأنني للتو أعرف أن ( ديم ) أما ماشاء الله
لأن في عرض كلامك تحدثتي عن شقاوتها :
من جريك خلفها .. وعصبيتها التي لا تأمنين بوائقها يعني كف ع السريع ..
وتقليدها لك .. وصراخها .. ودمداعبة خصلات شعرك .. واضح أن ابنتك تسير في العام الثاني .. ربي يخليها لك .
أنا توقعتك أما بالاستعارة لأني ظنتت أن البنت تكون ( بنت أختك ) ولكن تخميني صار أوت ..
* على العموم مبروك .. وربي يحفظها ويصلحها ويرزقها الولد الصالح وتصيري جده ..