قصتي مع احدى المدارس المؤجرة في إحدى السنوات عندما تولى إدارة التعليم الدكتور/ الركيان ـ بيض الله وجهه وكانت هذه المدرسة لا تعيش فيها الحيوانات وكان الجو ممطر فدخل المطر داخل الفصول فشرحت له قصة هذه المدرسة واستغرب واعتذر بأن هذا قد يكون تعاطفاً من بعض المسئولين عن تقييم المدارس فتم أخلاء المدرسة خلال ثلاثة أيام فقد يكون في بعض الأحيان تهاوناً من بعض رؤساء الأقسام
نسأل الله ان يصلح تعليمنا
هذا حال اغلب المدراس المستاجرة او القديمة
من المفترض استغلال الاجازة لتجهيز المدراس
ميزانية الدولة الخاصة بالوزارة ترتكز على ان تكون مباني المدارس حكومية
نتمنى من ادارة التعليم معالجة وضع هذه المدرسة عاجلاً،،،،