|| هل انتهى زمن الطيبه ||

[مايحتاج اسم!!]

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله

نتنازل عن زلات من حولنا ونطوي صفحة اغلاطهم

واحيانا ندفع ثمن ماعملوه ونجاملهم بالاعذار طيباً منا

ورغم هذا لامكان لنا في نفوسهم بل يتم استغلالنا من قبلهم اكثر من اللازم

ويتمادون في اخطائهم لانهم عرفوا صفة الطيب فينا

سؤال يراودوني كثيرا وتتفوه به السنة الكثير

ان الطيب ولى زمنه وكل واحد يرى في عينه مصلحته فقط لاغير!!


ولكن جعلت وآمل ان تبقى هذه الجملة أمامي دائما أن (( الدنيا مازال بها الخير الكثير))


من خلال تجارب مرت بكم دعونا نتناقش بكل صراحة كما تعودنا عن طيبتنا واستغلالها من قبل من حولنا؟؟[/align]

[الوطني]

اخي مايحتاج اسم ...


على مااعتقد ان الطيبه سمه غرستها

واصلتها في نفوسنا عاداتنا ومبادئنا الدينيه ..

ضلت وسيضل التزامنا بها على نفس

الدرجه .. مادامت تلك المبادئ قائمه ..

وأرى ان هناك خلط بين الامور نسئ بها

لسماتنا ومبادئنا .. ونؤثر بها على نظرتنا لها

وبالتالي نرى معها ضرورة تغيير طباعنا

وخصائلنا الحميده ..

وفاتنا ان مبادئنا وعاداتنا تلك حثتنا على امور

اخرى ..

منها ... المؤمن كيس فطن .. ولا يلدغ

المؤمن من جحر مرتين ..

والمؤمن القوي خير من المؤمن الضغيف ..

ولست بالخب ولا الخب يخدعني ..

فالذي نعانيه الان والذي يستغله فينا

البعض ليست بسبب طيبتنا الزائده كما يضن

البعض .. والتي لاتنتفي امام تبصرنا وحزمنا..

ولكن بسبب سذاجتنا وضعفنا

امام بعض الحالات والمواقف ...

فاذا اردنا ان نعالج هذه القضيه ارى

ان يتم التركيز على ناحية والوعي والادراك

بدلا من الحث على تغيير الطباع والسمات

المميزه لمجتمعنا والصالحه لنا ولغيرنا ..

حيث ان اكثر المتضررين من هذه الناحيه

للاسف ليس بسبب طيبتهم .. بل بسبب

ضعفهم وسذاجتهم ..


اشكرك اخي مايحتاج اسم على طرحك

واختيارك الجيد ..

[الرمادي]

أخي العزيز مايحتاج أسم !!

الطيبة موجودة ولله الحمد ...

ثم إن الطيبة بنظري إن لم تستغل من قبل عديمي الضمائر والذمم فلن تكون طيبة !!!

الطيبة من وجهة نظري لاتنسجم إلا مع النفس المؤمنة والمتيقنة بأن ماذهب في الدنيا فمآله الآخره ... لذا لاحسرة ولا ندم من قبل الطيبين على كل مايلاقونه من أندادهم وما يجابهونه م إستغلال وتهكم من قبل الآخرين ...

الطيبة في نظري هي أن تغلب الظن الحسن والنية الصالحة بالآخرين حتى لو لم يكونوا أهلا لذلك !! فإن أصاب ظنك بهم فقد حظيت وظفرت بمبتغاك .. وإن خاب ظنك فما ذهب منك ستجده يوما تكون فيه أحوج إليه من يومك هذا ...

الطيبة في نظري أنها الأيمان بقضاء الله مع قلب أبيض لايحمل ضغينة ولا يكتنز حقدا أو غلا على الآخرين ونفس سامية هدفها الخروج من هذه الدنيا بأكثر المكاسب وأقل الخسائر إن شاءالله ....

وأنا هنا أخالف الأخ العزيز الوطني فيما ذهب إليه ودلل له بأدلة لاتتناسب مع الموقف ..

لأن الطيبة ليست بالتعامل مع المرئيات والمحسوسات ولكنها التعامل مع النوايا وماتخفي النفوس


ولك تحياتي ...

[مايحتاج اسم!!]

اخي الوطني
احترم رأيك
لكن لا اعتقد ان الضعف هو السبب
لان الاستغلال اذا جاء من شخص تحترمه قد تتغاضى عنة بسبب احترامك له او بأي سبب سواء كان احترام لأخوه او ابوه , عندها لايمكن ان تفعل شي , بل ستحاول انت بجلب الاسباب لكي تتغاضى عنه
اما اذا كان الاستغلال من شخص عادي فسيكون التعمل معه بشكل اخر
مشكوووور على مرورك

اخي الرمادي
مشكور على تفصيلك للطيبه

[كرباج]

يابو عزوز الطيب هاليومين مايعيش !!

ومشكلة الواحد اذا صار طيب قالوا والله ياهو

صحيح وعلى نياته يعني ماتدري وش يرضي العالم ذي

لكن مهما كان ستظل الطيبه موجوده عندنا

وعند غيرنا شاكر لك ولطرحك

تشااااااااو

[مايحتاج اسم!!]

اجل الرجال حليل
يعني هدر

اما انا عندي حكمه بالحياة
عامل الناس (((((كما))))) يعاملونك

مشكور كرباج

[الوطني]

اخي الرمادي .. اخي مايحتاج اسم

لاتسعفني الكلمات في وصف كلامكما

الا ان اقول وبكل تقصير

ونعم القول ماقلتماه ...

ولكن لعلكم تلاحظون انني لست اخالفكما في

ذلك ... ولكني تفاعلت مع كلام

كاتب الموضوع وتطرقت للناحيه

التي جعلته يتسائل ..

( هل انتهى زمن الطيبه ) ؟؟

وايضا ربما جعلته شبه مقتنع بــ

(ا ن الطيب ولى زمنه وكل واحد يرى

في عينه مصلحته فقط لاغير!! )

والتي قد تكون ابرز ملامحها اي تلك الناحيه

شعور الانسان الطيب بعدم تقدير طيبته

التي مارسها بالصفه التي وضحتموها انتم

بدقه .. أو بشعور الطيب وعلمه بخبث واساءة

الكثيرون الذين يستغلون طيبته التي

يمارسها على هذه الصفه .. ومع ذلك

يغض الطرف .. من باب حسن الضن

او حب الخير او حفظ الود مثلما قلتما

واشرتما ..

فهل تضمنون لنا حاليا ان كل من قام بذلك

على هذا النحو كان اختياريا ..

مع قدرته على ممارسه

اكثر من اسلوب ...؟؟؟

لأن وكما يبدو توجد حقيقه شكلت الان

ضاهره .. اقامت مثل السؤال عنوان

الموضوع .. وكونت القناعه بان زمن الطيب

قد ولى .. سببها ... تبرير الانسان

لنفسه في حالة العجز

عن اخذ حقه .. او في حالة كبته

الافصاح عن رغباته المشروعه ..

وفي حالة افتقاده الاساليب والخيارات

التي تضمن له ذلك ..

بقوله ان ذلك بسبب طيبتنا الزائده ...

في الوقت الذي ينظر اليه فيه الطرف

الاخر .. وعلى سبيل المثال لاوجه

الطيبه .. وبشكل عام ...

ينظر على ان السعوديا ورشا كبير ..

[بنت الشرقيه]

مساء الخير


بصراحه اشكر الاخ مايحتاج اسم
على طرح مثل هذا الموضوع
واللذي نعاني منه بصراحه في الوقت الحالي
بصراحه زمن الطيبه انتهى
والدليل على ذلك(( الارهاب ))
اكبر دليل على ان الطيبه ودعتنا

وغير كذا المعامله مع الناس
تغيرت كل واحد او وحده نفسهم في خشومهم
نادر ماتلقى ناس يقدرون شي اسمه طيبه

بس انا بصراحه من تجارب في الحياه
مهما عاملوك بقسوه عليك معاملتهم بالطيبه
واذا لم تستطع عليك تجاهلهم
لان النهايه ستكون لصالحك اكيد وبدون شك

وفي كل فرض من فروضك عليك بالدعاء

((اللهم انصرني على من ظلمني وثبتني ))

والله لايضيع الانسان الطيب

تحياتي

[مايحتاج اسم!!]

اخي الوطني
كلنا نؤمن و نقر في انفسنا ان الطيب موجود وما زال ولن يزول
ولكن الحوار عن هؤلاء اللذين يسيؤن المعاملة ولا يقدرون الطيبة
الف شكر على كلامك وردك

بنت الشرقيه
الارهاب له تفاصيل وتعاليل لاتنتهي
فهذا لايفكر بالطيبه ولا السؤ
وكل ما يأمله هو عمل عمل واحد ولو كانت النتيجه عمره
لا اريد التحدث عنهم
وعل العموم مشكوره لمرورك

كلام رائع
مشكوره

[الرمادي]

أخي العزيز الوطني ..

تعليقا على كلامك أعود لأطرح وجهة نظري ..

فأنا أخي العزيز أعتقد أن الطيبة أمر ليس إختياري وإلا فإنها ستكون تصنعا !!

بمعنى أن الطيّب لايمكن له إستخدام أسلوب آخر لأنه لايملك ذلك الأسلوب ولايجيد التعامل معه مثل غيره ..

لذا سيضل هدفا لأطماع الآخرين ومستغلا ممن لايقدرون الدين والخلق الجميل !!



الأخت العزيزة بنت الشرقية ..

الأرهاب بنظري هو أحد منتجات الطيبة العامة لمجتمعنا !!!!!

والطيّب أختي العزيزة لايمكنه تجاهل الأخرين أو معاملتهم بقسوة حتى لو أساؤ معاملته ..


وللجميع تحياتي ...

ربما يوصف ذلك أحيانا بالسذاجة في نظر البعض من الناس .. ولكني شخصيا أعتبره سموا ورفعة في الأخلاق والتعامل مع الآخرين ..

وصدقني بأن الطيب عندما يقدم على عمل ما لايضع ماخسره قبل ذلك في حساباته أبدا وإلا لوقف مكانه بقية عمره ...

[مايحتاج اسم!!]

مشكورين على مروركم