طل الرقم 9 بمباراة الأهلي بالدقيقة ال80 تقريبا ..
هامة ولا كل الهامات...
كفارس على جواد ...
دون شعور وقفت لدخولك أيها القائد ...
وأقول لنفسي ..
كيف يحيا من ليس له كبير ...
تركض وتلعب وتمرر ببساطة كالماء السلسبيل ...
ياسامي من لهذا الرقم بعدك بهيبتك ورجولتك وحسك وفكرك ودهائك....
في كل مرة يقف سامي على خط المنتصف لدخول أرضية الميدان ..
أشعر بالفخر وأنا أنظر لهذا الرقم 9 الذي يشمخ بحامله ...
فقط تبقى أمنيتي أن تحمل الكأسين القادمين..
وأن أراك تعتزل هناك في اليابان بكأس العالم للأندية...
وقبل كل ذلك أن يمنحنا السيد باكيتا كل مرة 10 دقائق نراك بها تداعب مشاعرنا وتعيد ذكرياتنا
ياسامي لست ككل الاسامي التي داعبت الكرة ...
لك كل التحية والأماني