ياهلا وغلا بكل من حضر وقرأ ...
في هذا الوقت واليوم ... ظهريه ثلاثيه ... اتصفح النت في مقهى , في حي من احياء العاصمه الرياض ...
على يساري ( ذكر ) عمره ان لم يكن سبعيني فهو ستيني ...
هذا الستيني ( الشايب ) في شاشته فاتح على غرفة دردشه ...!
بين الفينه و الأخرى يفتح غرفه للغزل ...!
مشكله ومصيبه كبيره عندما تأتي المراهقه متأخره ....
لا اخفيكم بأنني حزنت كثيرا و تندمت كثيرا بالنظر إلى هذا المراهق الشايب ....
ياللعجب ...! ستيني في غزل ...!
ألا يعلم هذا الشايب ان مابقى لن يكون أكثر مما مضى ...؟
___________
احترامي و تقديري للكل .