..::..المجاملات أضرتنا بل (ذبحتنا)كثيراً يامنتخبنا..::..فمتى تنتهي؟؟..::..
[align=center]تجرع (محبين) الأخضر بالأمس مرارة خسارة التعادل مع كوريا الجنوبية بهدف لهدف سجل هدف التعادل كابتن المنتخب ياسر القحطاني بضربة جزاء وسجل الهدف الأول الكوري برأسية يسار مرمى المسيليم
منذ 18عام أو تزيد عاماً لم يتذوق المنتخب الكوري طعم الفوز على المنتخب السعودي
وكاد المنتخب أن يحقق الفوز ويؤكد تفوقه إلا أن إرادة الله لم تكتب لمنتخبنا التوفيق في ظل المجاملات الإدارية على حساب (محبين) هذا المنتخب
في الدقيقة 91من عمر المبارة أنفرد أحد اللاعبين المحسوبين على المنتخب سعد الحارثي (ذابح المنتخب) وهو من الذين حظو بمجاملة التخبطات الإدارية على حساب محبين الأخضر
وأنفرد بتمريرة رائعة أمام الحارس وكان (محبين) الأخضر ينتظرون منه إعلان إنتصار المنتخب ليؤكد مكانته أمام المنتخب الكوري وتفوقه عليه
إلا أن هذا اللاعب خالف التوقعات ليسددها قويه على يسار القائم تاركاً المرمى 7.33 متر
ليثير تسؤلات عديدة كيف يسمح لمثل هذا اللاعب أن (يتلاعب) بسمعة منتخب كامل وهو لم يحقق مع فريقه سوى ثلاثة أهداف لاغير طوال الموسم الماضي
وعلاوة على ذلك أن فريقه يقبع في الترتيب الثامن وكان قاب قوسين أو أدنى من الهبوط إلا أن عناية الله ومساعدة التحكيم ساهمت وشفعت له بالبقاء بالممتاز
يعني لاعب فاشل يعلب مع فريق فاشل لايملك نفع نفسه فعلى أي أساس يتم إنضمامه للمنتخب
بل يعيد في ذاكرة (محبين) الأخضر تلك الفرصة المحققة التي سنحت له أمام أسبانياً عندما أضاعها كعادته (مضيع الهجمات) وخيب آمال (محبين) المنتخب التي كانت تتمنى هدف التعادل لحفظ ماء الوجه على الأقل في كأس العالم 2006...آن ذاك!!
متى يتخلص المنتخب السعودي من المحسوبين علينا كلاعبين
حتى لايقع الطاقم الإداري أمام (محبين) المنتخب في حرج يجب أن يبتعد عن المجاملات وأن يكون نظرتهم شاملة بالأول للفريق الذي يلعب فيه اللاعب ومالذي قدمه طوال الموسم
فإن كان من أمثال ياسر القحطاني ومالك معاذ من الذين ساهمو في تصدر فريقهم للمركز الأولى أو ساهمو في تحقيق بطولات فهؤلا ينظر لهم ويتم ضمهم للمنتخب بدون أدنى حرج لأنه سجلهم يشفع لهم بذلك
أما أن ينظر لفريق يقبع في المركز الثامن ويؤخذ منه لاعب لم يساهم مع فريقه بتحقيق أي إنجاز وليس في رصيدة إلا ثلاثة أهداف ساهمت ضربات الجزاء بأن تجعلها بهذا الرقم
فعلى أي أساس تم أختياره وبأي منطق يشفع لهذا المتلاعب أن يمثل منتخب ويلعب بسمعته فهذه والله كارثة لاتغتفر لأصحاب الخطط المدروسه
فنصيحتنا لمثل هذا اللاعب سعد الذابح (ذابح المنتخب) أن يعرف قدر نفسه ويركن مع فريقه بين المطبلين له والمهرطقين معه!!
فعلى الأقل هناك يجد أشخاص تبرر له أخطاءه الشنيعه بل تحولها إلى إنجازات كما هو معتاد من صفران
كان الله بعون (محبين) الأخضر أمام تلاعب الطاقم الإداري بسمعة المنتخب
يبقى الأمل معلقاً باللعب أمام أندنوسيا والبحرين وإبعاد المحسوبين علينا لاعبين
ياهووه أنت وياه ياسر سجل هدف وحصل على أفضل لاعب في المباراة
يعني لاتحاولون تلمعون هجمة ذابح المنتخب الضائعه
وتقللون من هدف ياسر قائد المنتخب والأفضل في المباراة!!
العرض العادي
