من اجتهد فاصاب فله اجران
ومن اجتهد واخطا فله اجر
اما الذي خطط لشارع الثمانين في حي مشعل فلم يجتهد بل اكل الكعكه فقط وسرق وهرب وشاركة ثمالة من المنحطين في المجتمع وعلى رأسهم ....
خرجت البارحة لاحضر علاج لابنتي الصغيرة من صيدلية الصيدلاني وانا مريض بل اقول لكم انني كنت اشعر بالبرد ولا استطيع الخروج فخرجت فقط لاجل ابنتي الصغيرة التي تعاني مما اعاني منه
خرجت للصيدلية التي تقع غرب شارع الثمانين وبيتي شرق الشارع تخيلو كيف كان المسير وانا مريض تحركت من بيتي حتى وصلت نهاية الشارع من الجهة الشمالية أي قريب من حي سلطانة ثم توجهت للصيدلية التي تقع في منتصف الطريق وبعد اخذ العلاج توجهت إلى البيت واتجهت جنوبا حتى وصلت لطريق الملك فهد ثم رجعت لبيتي الذي يقع قريبا في منتصف الحي أي مقابل صيدلية الصيدلاني أي أنني تحركت من شمال الحي وحتى جنوبه حتى احصل على العلاج .
ومثلي كثير فماذا استفدنا من هذا الشارع ( وفيات / تعطل في التنقل /)
الذي استفاد من هذا الشارع فقط المقاول أما الاخرين فحدث ولا حرج خسائر في خسائر
ولذا نقول الله لايوفق من شارك ومن خطط في هذا الشارع