ان الكرم صفة جبل عليها الأنسان ولايستطيع البخيل ان يصبح كريما تأبى نفسه على العطاء والبخل يكون في المال او الجاه اوالرأي والشخصيه الكريمه تعطي المال والرأي والنصح والجاه وينبغي على الأنسان ان لا يكون انانيا وفردا عالة على المجتمع فيقدم مايستطيع لايبخل بشيء يقدر عليه ويعطي اكثر مما يطلب واليد العليا خير من السفلى ومن لايملك المال يستطيع ان يعطي نصيحة اويسدي خدمة اجتماعيه ولكل موهبة وهبه اياها الباري عز وجل. فعود نفسك على العطا ولا تلزم نفسك اوتحملها بما لا تطيق .والمجتمع بحمد الله فيه الكثير من المبدعين فمشروع توعية الجاليات والمستودع الخيري والمجمع الخيري نتيجة العطاء المشترك لمجتمعنا ونجاح هذه المشاريع الجباره بعون من الله ثم الجهود الموفقه لرجال منا كل بذل ما في وسعه بدات بأفكار ولاقت اعجاب وقبول واديرت بأيادي امينه وقطفت ثمارها نسأل الله لهم القبول والعون والسداد وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ...بلادنا ولله الحمد مليئة بالكرماء ومزيدا من الأبداع انشاء الله.