في البداية نقف مع هذه الاقوال
قال حكيم:لم تنه قط امرأة عن شئ الا فعلته.هل هذا
الحكيم محق في قوله؟ يجيب عن هذا السؤ ال
القول الشهير الوارد في الأثر:شاوروهن وخالفوهن:
فاءن في خلافهن البركة وورد كذلك تعس عبد الزوجة
وفي حكمة داود المراة السوء مثل شرك الصياد لاينجو
منها الا من رضى الله عنه. وقالت العرب قديما:اياك ومشاورة
النساء فاءن رأيهن الى أفن وعزمهن الى وهن وقالوا كذلك
ذل من أسند را امره الى امراة.... هذا ماتطالعنا به ثقافتنا
العربية عن الاستنارة برأي النساء وهو الامر الذي لايوجد
له تطبيق فعلي على ارض الواقع.
هل نستطيع ان نلغي الماضي ونواكب العصر الحاضر
ام نربط الحاضر بالماضي
تحياتي لكم