إنه الذي نصر يوم اختبئ الجميع
إنه الذي بذل يوم بخل الجميع
إنه الذي ثبت يوم هرب الجميع
إنه الذي باع نفسه وماله وأولاده وكل ما يملك في سبيل الله ورسوله
ولم يكتف بذلك بل أصرأن يبق في الطليعة ويكون أفضل من مؤمن آل فرعون ومن صاحب يس وان يشارك الفاروق في سيادة كهول أهل الجنة من الذين هم دون الانبياء والرسل
إنه الذي أعاد لدين هيبته عندما ارتد الجميع
إنه القائل لو انهم لو انهم منعوني عقالاً كانوا يأدونه لرسول الله لقاتلتهم عليه
إنه الرحيم بالمؤمنين الغليظ على الكفار
إنه ثاني اثنين
إنه ..................................