في الماضي كان لبس جميع النساء عند الجميع هو القميص
الآن ظهرت الموديلات المتنوعة والاشكال المختلفة في الملابس النسائية إبتداءً بالتنورة والبلوزة ثم البنطال والتي شيرت والبرمودا والبدلات الرياضية القطنية المريحة .. والقائمة تطول.!
يتفق الجميع أن للزوجة الحق الكامل في لبس جميع انواع الملابس امام زوجها بل هذا محبب
لكن يختلف الجميع في لبس المراه ( المتزوجة أو حتى البنوتة )
في اللبس امام محارمها
والمحارم يختلفون
هناك الاب ثم الاخ الشقيق
فالعم والخال وابن الاخ وابن الاخت
وكذلك القريب بالرضاع من أخ أو خال وخلافه
*فهل من المناسب (مثلا ) لبس بنت العشرين بنطال وتي شيرت أمام خالها او ابن اختها ذو العشرون عاما والجلوس معه والحديث الساعات الطوال؟
المسألة تترتب على الأب هو من يتحكّم بزمام الأمور في كُل شيء و منها هذه الجزئية .. فـ المرأة أو الأم لا تُبالي عندما تُريد تغيير ملابسها أمام بناتها و ماشابه ذلك , ولكن الأب لا يسمح بأن يصدر هذا من الأم - إتضحت الصورة - .. فـ الأب هو من يتحكم بهذا المبدأ في بيته فـ لو تواجدت إبنته بين أخوتها و عمومتها ببنطال و بدي أو ماشابه ذلك و كان رأي الأب حينها بالموافقه أو عدم الإهتمام فـ الأم بهذه الحاله تنظر لأريحية الأب من هذا الموقف .. قد نجد عكس ذلك أباء يهملون لباس بناتهم و أمهات يسعين بقدر المستطاع على الحشمه ..
يا عزيزي .. وقتنا هذا مُخيف جداً حتى الأخ على أخته - ينخاف عليهم - .. بدعوى الإنفتاح ..
حسّ إجتماعي رائع
تحيتي لك[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
لكن لبس المراه امام محارمها هذا شيء غير صالح امام محارمها ويؤدي ذلك الى اشياء وافعال لاتحمد عقباه وانا ارى مايجوز ابد وذلك للرجوع الى فتوى ابن عثيمين في ذلك
لكن الا دهى والامر ماوقفت على كذا
لكن تجد المراه مع زوجها الحبيب لابسة بنطلون ولابرمودا وهم خارج البيت ربما في السوق اوغيره وهذا الشي يندى له الجبين ويكدر الخاطر عندما تشوف زي هالمناظر
غالباً مثل تلك الملابس لاتلبس إلا بتجمعات نسائية تماماً
منعاً للإحراج..
لكن من الصعب منع حدوث مثل ذلك بالصدفه
وصعب التحكم بلبس الآخرين لأجل رجل قريب..
تحيتي,,,
أهلا بـ العبرى .. مشرفتنا
هي بدأت كما قلتي في المجتمعات النسوية فقط
ولكنها انتشرت ليكون لبس الفتاة الدائم!!
تذهب الفتاة مثلا لـ منزل خوالها المساله وما فيها "جمعة بنات خاله" وسواليف وضحك وربما "رقص" .. فيأتي الخال من الاب أو حتى الشقيق ذو العشرين عاماً أو اكثر
فهل من المناسب رؤيته لتلك الفتيات!
طيب ماذا لو حدث مزح وضحك وسهرات ؟!
.
.
هناك مواقف كثيرة مشابهه لها في المجتمع!
للأسف نتائجها لا اقول وخيمة! ولكن ليست "مقبولة على الاطلاق"
المشكلة الفتاة ربما تفهم تلك النظرات من الشاب ( المحرم )
ولكن في الغالب لا تخبر امها بذلك إلا بعد فترة طويلة
المسألة تترتب على الأب هو من يتحكّم بزمام الأمور في كُل شيء و منها هذه الجزئية .. فـ المرأة أو الأم لا تُبالي عندما تُريد تغيير ملابسها أمام بناتها و ماشابه ذلك , ولكن الأب لا يسمح بأن يصدر هذا من الأم - إتضحت الصورة - .. فـ الأب هو من يتحكم بهذا المبدأ في بيته فـ لو تواجدت إبنته بين أخوتها و عمومتها ببنطال و بدي أو ماشابه ذلك و كان رأي الأب حينها بالموافقه أو عدم الإهتمام فـ الأم بهذه الحاله تنظر لأريحية الأب من هذا الموقف .. قد نجد عكس ذلك أباء يهملون لباس بناتهم و أمهات يسعين بقدر المستطاع على الحشمه ..
يا عزيزي .. وقتنا هذا مُخيف جداً حتى الأخ على أخته - ينخاف عليهم - .. بدعوى الإنفتاح ..
لكن لبس المراه امام محارمها هذا شيء غير صالح امام محارمها ويؤدي ذلك الى اشياء وافعال لاتحمد عقباه وانا ارى مايجوز ابد وذلك للرجوع الى فتوى ابن عثيمين في ذلك
لكن الا دهى والامر ماوقفت على كذا
لكن تجد المراه مع زوجها الحبيب لابسة بنطلون ولابرمودا وهم خارج البيت ربما في السوق اوغيره وهذا الشي يندى له الجبين ويكدر الخاطر عندما تشوف زي هالمناظر
لكن ما اقول الا الله يخلف
وتقبلوا خاالص تحياتي
اوتوكاد
احسنت يا مهندس!
اوافقك الكلام .. ولكني ما زالت اريد اسمع الراي الاخر ...!
ليس لإقتناعي بذلك الراي .. ولكن أريد ان اعرف السبب ..