[align=center]........ لو أجاد المجتمع بما يحمل من دور كـ الأسرة و المدرسة و الشارع و الجامعة و العمل ... تغذية الفكر كما يغذي و يسعى لتغذية الجسم لما إحتجنا إلى مراكز تأهيلية و رعاية اطفال و دور نسائية و غيرها , ولكن للأسف الشديد يخرج النشأ على كبتن ماجد و إسطوانات حرامي السيارات و اللعاب كمبيوتر و إتصل نصل للوجبات السريعة .... الخ !! كيف نتفاءل بأن هُنالك تغذية فكرية في هذا الوقت .. هل نسقط اللوم على الأسرة و كيفية التربية ..؟ أم نلوم المفكرين في صياغة الفكره و تواجدها بشكل كبير و ملفت في دور الرعاية و المكتبات و مكان تجمع الناس ....؟ حقيقةً تساؤلات نقف أمامها بحيرة من مجتمعنا الذي يسير على البركة مع الأسف الشديد .. نصبح على إفطار بيض و عسل و قشطة .. و نمسي على كبسة فلا جديد في الروتين إلا ما قاله المعلم أو الدكتور أو ما ينتهي به العمل و يتبخر حينها .. !!
حقيقةً يُلام المجتمع ككل في فساد التغذية الفكرية , التي تحولت إلا ما آخر نكته و ما اسمك بالبلوتوث و كم رقم لوحة سيارتك ... فأصبحنا اجساد بلا فكر الغذاء هو من يؤمن تواجدنا للغد فقط .. أما تغذية الفكر تحوّلت إلى تغذية الجسم .. !!
.
.
.
عذراً على هذه الصراحة ولكن هذا مجتمعنا و هذا ما يؤل اليه
تحيتي لكم[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
[align=center]........ لو أجاد المجتمع بما يحمل من دور كـ الأسرة و المدرسة و الشارع و الجامعة و العمل ... تغذية الفكر كما يغذي و يسعى لتغذية الجسم لما إحتجنا إلى مراكز تأهيلية و رعاية اطفال و دور نسائية و غيرها , ولكن للأسف الشديد يخرج النشأ على كبتن ماجد و إسطوانات حرامي السيارات و اللعاب كمبيوتر و إتصل نصل للوجبات السريعة .... الخ !! كيف نتفاءل بأن هُنالك تغذية فكرية في هذا الوقت .. هل نسقط اللوم على الأسرة و كيفية التربية ..؟ أم نلوم المفكرين في صياغة الفكره و تواجدها بشكل كبير و ملفت في دور الرعاية و المكتبات و مكان تجمع الناس ....؟ حقيقةً تساؤلات نقف أمامها بحيرة من مجتمعنا الذي يسير على البركة مع الأسف الشديد .. نصبح على إفطار بيض و عسل و قشطة .. و نمسي على كبسة فلا جديد في الروتين إلا ما قاله المعلم أو الدكتور أو ما ينتهي به العمل و يتبخر حينها .. !!
حقيقةً يُلام المجتمع ككل في فساد التغذية الفكرية , التي تحولت إلا ما آخر نكته و ما اسمك بالبلوتوث و كم رقم لوحة سيارتك ... فأصبحنا اجساد بلا فكر الغذاء هو من يؤمن تواجدنا للغد فقط .. أما تغذية الفكر تحوّلت إلى تغذية الجسم .. !!
.
.
.
عذراً على هذه الصراحة ولكن هذا مجتمعنا و هذا ما يؤل اليه
المجتمع يجر بعضه بعض .., وبكل أسف للأسواء ..,؟!
مهما حاولت جاهداً ان تنشئ أطفالك على نمط الحياة الصحيح وتعديل تفكيره للإيجابات ..,
ومحاولة صرفه عن السلبيات والأهتمام بالتوافه ..,
إلا إنك تجد ماتبنيه بسنه يتم هدمه بلقاء واحد مع أصحابه بالحاره او الشارع ..,
أو حتى أحياناً مع أقرانه من بقيه العائله ...,؟
مجتمعنا يحتاج لصياغه جديده ولكنها يجب ان تكون جماعيه متكاتفه .., وحتى تنجح .
للتربيه الآسريه نصيب ألاسد من ألآهمال في حشي العقول بالغث والسمين -هل تبادر إلى عقلك في
يوم من الآيام وجلست لوحدك تفكر جديا -كيف هي الطريقه التي يستخدمها المجتمع عموما في تربية ألابناء -هل فكرت بينك وبين نفسك ماهي الوسائل التربويه الصحيحه التي يسلكها الآبوين في تربية الآبناء
في وقتنا الحاضر ومن قبل -ماهي أساليبهم في التربيه -كيف يقومون الإعوجاج كيف يجعلون للصح في حياة أطفالهم مكان -للآسف الشديد يا اخي لا الأسره تهتم بالتربيه -ولا التعليم كذلك ويكمل النقص الشارع الذي يرتع فيه الآبناء على مدار الوقت -التربيه الآسريه ينقصها الكثير من التعديل والتحسين في طرق العقاب والجزاء خاصه -وفي إتاحة الفرصه للحوار مع الآبناء -وفرض الهيمنه الآبويه عليهم -هناك العديد من الاساب التي جعلت التربيه أسما لايحمل من المعنى شيئا وللآسف الشديد-ألاب منهمك في عمله -وبعدها يغط في سبات عميق -يلي ذلك التفرغ للاصدقاء والسهر والخروج للرحلات وغيرها
والآم كذلك فإن كانت عامله فهي مثل الآب غير أنها تنهمك بالآسواق والزيارات الغير مبرره بينها وبين الاقارب والآصدقاء والهاتف -وغيره الكثير - وبعد هذا يتولى مهام التربيه لمن هم ليسو أهلا لها وهم الخدم -فهم من يطبخون ويغسلون ووووووووووفلما لايربون-!!!!!!!!!
يا اخي العزيز -بارك الله فيك-
التربيه من الآساس منذ أن يولد الطفل ويرى النور علينا بهم وبعقولهم -لما ندعها لهم وللوسائل التقنيه
التي تنشر المرض الفتاك للعقول وبدون أن نشعر فيه حتى يفتك بعقولهم ويدمر تفكيرهم -وبعدها نلوم الحضاره وما جلبته لنا من هم وغم -
الزمن لن يتوقف عند مكانا معين والحياة سوف تسير الى غير مستقر حتى ياذن الله لها بالوقوف-
بمعنى أنه لابد من الوقوف يدا واحده ضد ما تجلبه الحضاره والتقدم من وسائل تعين على الهدم أكثر منه للبناء - فأن لم نكن يدا واحده - ونقف ضد هذا فوالله أبشرو بجيل -منحط - تقكيره -الجنس- واللذه
وأبشرو بجيل -ينام النهار ويسهر الليل - فكيف لآمة أن تستعيد أمجادها وهؤلاء أبنائها - سألتكم بالله هل نقف معا - ضد تيار الحضاره الفاسد فنستلهم منها مع ينفعنا ونترك حثالته لمن هم أهلا له -
أكثرت الحديث وأطلته - وهذا والله عهدي بقلمي -لايترك لي مجالا لردعه - فأعتذر لكم عن الآطاله
والتمسو لي العذر فأنتم أدرى بقلمي -
أشكر لصاحب الموضوع طرحه لمثل هذه القضايا التي تثري المنتدى والتفكير بوجه عام -
بصراحة ............. .
العرض العادي
