كثيرا مانواجه في حياتنا ذلك السفيه والذي يهرف بمالايعرف ,,بل وصل به الأمر أن أصبح مفتيا في بعض شؤون حياتنا .
تجده تارة منظرا وتارة عالما وتارة طبيبا والأدهى والأمر عندما تتداخل معه وتبين له خطأه يزمجر ويغضب ويثور ويصفك بأقذع الصفات .
قال الشاعر:
إذا نطق السفيه فلا تجبه * فخير من إجابته السكوت
إن أنت أجبته فرجت عنه * وإن أنت تركته كمداً يموتُ
هل الحل الأمثل مع هذه النوعية التجاهل وعدم التداخل معه كما قال الشاعر؟؟
أم تتداخل معه وتبين له الخطأ الذي وقع به دون النظر عن ردة فعل هذا السفيه والمعروفة مسبقا ؟؟؟ دمتم بخير