القبض على شاب برفقة فتاة ..! وبحوزته (110) ورقة ترقيم ! (صوره) !
[align=center]
تبوك - عبدالرحمن العطوي
تمكنت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بتبوك من القبض على شاب وفتاة في خلوة محرمة، حيث تمكن الشاب من التعرف على الفتاة عن طريق إحدى القصاصات الورقية التي أعدها الشاب للمعاكسة، والتي كانت سبباً في إيقاع الفتاة في شباك الرذيلة من خلال اتصالها برقمه المكتوب على القصاصات، وقد تم القبض على الشاب وإحالته للجهة المختصة، حيث وجد بحوزته عدد كبير من القصاصات الورقية تجاوزت (110) قصاصات ورقية، دوَّن فيها رقم الهاتف الخاص به وبعض العبارات الغزلية حيث كان يضعها في الملابس النسائية المعروضة للبيع والأكياس المعدة للتسوق بالمحلات النسائية.
ووجه فضيلة المدير العام لفرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة تبوك الشيخ سليمان بن سليم العنزي الجميع بضرورة مراقبة الله عز وجل في السر والعلن والخوف من عقابه، وحثَّ الجميع على متابعة من هم تحت ولايته من الذرية سواءً البنات أو الأولاد والمحافظة عليهم من الزلل وتوعيتهم تجاه الأضرار الناجمة عن انتشار هذه الظاهرة وما تجنيه من عواقب عظيمة.
[/size][/color]
حينما قرأت هذا الخبر الذي إعتدنا على قراءة أمثاله ومنذ زمن بعيد تبادر إلى ذهني تساؤلين :
الأول : إلى متى تبقى بناتنا مغفلات ويصدقن هؤلاء الشباب ويعشن في وهم اسمه الحب !!
ولاتدري هذه المغفله أن قلب حبيبها يتسع لأكثر من فتاة غيرها بل ويحب أكثر من فتاة في وقت واحد !!
طبعا هو حب خداع فقط ووسيله إلى مايريده هذا الشاب !!!
والدليل ماحدث من هذا الشاب في هذا الخبر معاه وحده داخل السوق وجيوبه مليانه من أوراق الترقيم !!!!
والمصيبة الأعظم حينما تتوهم هذه الفتاة وتصدق أن هذه العلاقة قد تنتهي بالزواج ولسان حالها كحال الضمآن الذي يرى السراب ويحسبه ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا !!!
وكلامي هنا ليس للشباب فقط بل هناك بعض الفتيات اليوم أصبحن أشطر من الشباب في الترقيم !!
فهناك من البنات من توهم الشاب بالحب والزواج وفي حقيقة الأمر فهي تلعب على أكثر من حبل وتحب وتصادق أكثر من شاب !!!
الثاني : حقيقة أستغرب من وجود الترقيم بالورق إلى الآن فبعد ظهور الشبكة العنكبوتية ومن ثم ظهور تقنية البلوتوث إندثرت ظاهرة الترقيم بالأوراق !!
ولكن يبدوا أن بعض الشباب عاد إلى قاعدة ( قديمك نديمك .. لو الجديد أغناك !!)
الغريب هو هذا العدد الكبير من أوراق الترقيم !!!
110 ورقه يالظالم !!
لنفرض أن ربع هذا العدد قد إتصلن به !
فكيف به أن يكلمهن في وقت واحد ؟؟
الظاهر بيكلمهن بالدور واللي ماتعجبه يكنسلها ويروح للي بعدها !!!
إضافة إلى أنه قد يحتاج إلى أكثر من رقم ليتم مهمته بنجاح !
أخيرا .. في مثل هذه الحالات الضحية والمعاقب هو الشاب دائما !
بينما الفتاة بريئة على طوووول الخط رغم أنها قبلت بالعلاقة مع هذا الشاب بطوعها واختيارها ولم ترغم على ذلك !!
[align=center]الفتاة التي تخرج مع الشاب خاصه في هذا الزمن
هي على ثقه ودرايه تامه انه لايرغبها زوجةً وحليله له
فقط تضحك على نفسها بوهم الحب !
ولتشبع فراغها العاطفي
السبب الأكبر من الأهل ,لأنهم لم يسدو فراغها ولم يحتووها ويتقربو منها
حتى نزعت حيائها وعفتها وجرت خلف اكاذيب واهيه
اقتباس:
أخيرا .. في مثل هذه الحالات الضحية والمعاقب هو الشاب دائما !
بينما الفتاة بريئة على طوووول الخط رغم أنها قبلت بالعلاقة مع هذا الشاب بطوعها واختيارها ولم ترغم على ذلك !!
برأيك ماهو الحل الأمثل لمعاقبة الفتاة في مثل هذه الحاله؟
السجن ؟
أعتقد سينكشف أمرها ويضيع مستقبلها وتنهدم حياتها
خلاف الشاب تختفي فعلته مع الأيام !
شف هالصوره علشان تعرف إنهن مش بس مغفلات بل غبيات وأساءن للجنس الأنثوي العربي بمصافحتهن للطاغوت الإسرائيلي (شمعون بيريز) اللي قتل أطفال فلسطين وهالحين محاصر غزه ومجوع أهلها وهن مشخصات معه هن وكشراتهن لعنة الله عليهن.
برأيك ماهو الحل الأمثل لمعاقبة الفتاة في مثل هذه الحاله؟
السجن ؟
أعتقد سينكشف أمرها ويضيع مستقبلها وتنهدم حياتها
خلاف الشاب تختفي فعلته مع الأيام !
واللــة ما لـــوم الشبــــاب اذا رقــمو بعـــض البنــات لان بعــض البنات اللــه يهديهــن اذا جت تبي تطلع قامت تتزيــن كأنها رايحة لعرس وهذا سبـــــــب الفتـــن والترقيـــم ............. والعكس عند البنت المستترة والمحتشمة والله ما احد يوصلها ولا يقدر يحط عينة في عينهاااا وهذا ملاحظ عند كثير من الشباب يقول البنت المحتشمة والله ما أوصلها ولا اتحرش فيها ........ ولاكن المتبرجة لا العكس لانها تفتن بقوة وتحاول تثبت نفسها لان ناقصها شي ؟؟؟؟؟
اللــــه يحمينا إن شاء اللــــة ويستـــر علي بنـــاتـــنا
شف هالصوره علشان تعرف إنهن مش بس مغفلات بل غبيات وأساءن للجنس الأنثوي العربي بمصافحتهن للطاغوت الإسرائيلي (شمعون بيريز) اللي قتل أطفال فلسطين وهالحين محاصر غزه ومجوع أهلها وهن مشخصات معه هن وكشراتهن لعنة الله عليهن.