 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الخير
|
 |
|
|
|
|
|
|
لست معك في حالك الأول
ولا أؤيد حالك الجديد
يجب ان يكون لنا مبدأ لا نتنازل عنه حتى ولو بغرض النصيحه فقد يكون ذلك سبب غي انتكاستنا ..
ونحن نسعى للإصلاح ..
من الممكن ان يتقبلوا منك حتى ولو لم تسيايريهم بالمعصيه ..
ببساطه انكري وابغضي وابتعدي عن المعصيه ولا تنكري وتبغضي وتبتعدي عن الشخص نفسه
|
|
 |
|
 |
|
يا خوي.. من قآل سآيرتهم بالمعصية.؟!
يوم أسمع لهم وأسمع منهم.. مايعني اني راضيه..
يعني لو أنكرت وطلعت .. بيقولون طقاق جاتنا من الله..
استماعك لأصحآب المعآصي _وكلنا أصحآب معاصي..لايعني رضاك بما يفعلون..<
وخير دليل على ذلك من سيرته صلى الله عليه وسلم في قصته المشهورة مع عتبة بن ربيعة الذي قال يوما وهو جالس في نادي قريش ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالساً في المسجد وحده، يا معشر قريش ألا أقوم إلى محمد فأكلمه وأعرض عليه أمورا لعله يقبل بعضها، فنعطيه أيها شاء ويكف عنا؟ فقالوا: بلى يا أبا الوليد قم إليه فكلمه فقام إليه، والحديث طويل، حتى اذا قال فاسمع مني أعرض عليك أمورا تنظر فيها لعلك تقبل منها بعضها فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -«قل يا أبا الوليد اسمع» فتكلم حتى إذا فرغ عتبة ورسول الله - صلى الله عليه وسلم يستمع منه قال «أفرغت يا أبا الوليد»؟ قال نعم قال: «فاسمع مني» هكذا كان الخلق العظيم الذي اثنى عليه به رب العزة والجلال في محكم تنزيله.
فـ قليلا من الحكمه ..