أتابع خلال مروري لذلك التقاطع الخطير والذي راح ضحيته الكثير من البشر والحديدالذي تناثر إثر ارتطام دامٍ كانت عبر سلسة متتابعة من الحوادث على ذالك الطريق ومازال الحال على ماهو عليه وكأنه من المحال تعديل الوضع الحالي !! .......
رأفت بحال تلك الإشارات المرورية الثلاث ( المطفأة )على ذلك التقاطع الخطير ( تقاطع طريق حويلان مع طريق الملك فيصل ) بعد أن طالها الإهمال أيضا من القيام بواجبها التحذيري لعابري الطريق , حاولت أن أسترجع التأريخ الذي رأيتها تضيء حتى أصابني التعب مما جعلني أستعين بأحد الأخوة حيث ذكر أن الإشارات التحذيرية متوقفة عن العمل لأكثر من 15 عام !!!! ومازالت كذلك إلى أن يشاء الله تعالى .........
صورة مع التحية والتقدير للأخوة في إدارة مرور منطقة القصيم لمد جسور الصداقة بين الإشارات الضوئية تلك وشركة الكهرباء لتتمكن من خلالها من العودة لخدمة المواطن مرة أخرى .... دمتم بحفظ الله تعالى
أبو حكيم
العرض الشجري