قدم الخيٌر والآحسان بكل الاحوال سوف تجد مثلهُ
فقٌدم الاحسان لمن يستحق سوف تجد أضعافاً مضاعفهَ
وإن قدمته لـ للاشرار فقد كفييت آذاهم بإحسانك ..! وكما يقال ::
أحسن إلى من أحسن إليك يزيدكَ إحسانا
وأحسن إلى من أساء إليك يكفيك الله شره
فكيف لانحسن لبعضنا ونحنُ بشٌر والبهائم ( أجلكم الله وأكرمكم ) تحسن من أحسن أليهآ
وهذا المقطع يحكي ويروي كيف هي البهائم تحسن وتوفي من تحسن لها
..
وليس أي من البهائم بل من ( النوع المفترس)
هذا وهو حيوان وبهيم توفي وتجزي من يحسن ومن يكرم لها
ولانتصور مدى الاكرام والاحسان الحاصل عندما ( نحسن ) مع خالق ورب البشر ...؟؟