لانتفق أبداً على رأي واحد وهذا أمرطبيعي ..
فالإختلاف بالرأي له مايبرره , كما أنه ظاهرة صحية
لكن
عندما يأخذ الإختلاف حول أمرٍ ما منحى آخر
ويكون الطرف الآخر و أقصد من (ناحية نوع الجـنس)
في موقف المُهاجم أو المُدافع فإن هناك خلل ما!
إما في النواحي السيكيولوجية لطرفي النقاش .
أو
فيما يتعلق في البيئة المحيطة وما يرتبط بها من
عادات وتقاليد (فالإنسان أبن بيئته)يؤثر ويتأثر بها
و حتماًسيكون لهذه البيئة أثرها على أبنائها ....
,,
متى نُدرك ونعي إن آدم وحــواء كما هماء شركاء في
عمارة الكون و بقاء النوع شركاء في تحمّل مسؤليات
و تبعات مايكون سبباً لرمي التهم و ليس الإختلاف ؟ !
(و جهة نظري الخاصة )
ليس نوع الجنس ولا إختلاف وجهات النظر والآراء هي
ما نلمسه في مثل هذه الإختلافات ! وعلينا البحث
بموضوعية وتجرّد وشفافية عن موضع الخلل فيما
ذكر أعــلاه ,,,,,
تحــيتي ,
العرض الشجري