العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-03-10, 03:23 am   رقم المشاركة : 1
بنت العنزي
عضو
 
الصورة الرمزية بنت العنزي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : بنت العنزي غير متواجد حالياً
Thumbs down في جوف الثلاجه غرفه مزحمه بالغائبين وشعور موحش


حياكم الله واتمنى للجميع كل خير
\اتمنى الاستفاده منها



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الــــــــــــــــثلاجة















طبعآ الكل سيتسغرب عن هذا الموضوع بالذات لغرابة العنوان



ولكن لآن الموت موعظة كبيرة تبلغ مبلغها من النفوس المؤمنة بلقاء الله عز وجل ،
وهي رسالة من الله لأهل الدنيا لكي يتعظوا ويقلعوا عن الذنوب والمعاصي ويتوبوا إلى الله
فيتقربوا منه ويطيعوه ويعملوا عملاً صالحاً لدار البقاء .




قصة هذا الموضوع كانت لسبب حدث لي شخصيآ



بينما كنت في زيارة باحد المستشفيات وانا امشي
بطريقي للمصعد واناظر اللوحات عشان اعرف المكان فجأة



تعلق نظري بهاللوحة




الثــــــــــــــــــــــلاجة




استغربت وش معنى ثلاجة بهالمكان



فجآة شعرت بالدوار وبخوف وشعور غريب



ياألله رحمتك يارب وأذا بأثنين من العاملين معهم
ملفات ويقولون خلاص خلهم يطلعون الملف دخلناه الثلاجه



يارب ارحمنا
،لا صديق أو قريب ، و في درج من أدراج الثلاجة
ويترك الميت هذا المكان الضيق كأنه اللحد و يغلق عليه إغلاقاً محكماً ،




شعور مرير لااعتقد ان الدنيا باسرها تلك اللحظه تعادل
تلك الثواني المخيفه واتا اتخيل الموقف



نعم اخواتي اتخيل مـــــــــــــاذا!!...
تخيلت حالي حين يأتي دوري ويدخلوني


في درج هذه الثلاجة ،


ولديك جيران يشغلون باقي أدراجها


وكلهم يشتركون في أنهم جميعاً صامتون ومتجمدون ولا يتكلمون، يالها من نهاية في ثلاجة المستشفى






عفوآ ولكن ماهو شعوركم وانتم تقرأون السطور!!
فكيف بكم وانتم امام المنظر
لا حول ولا قوة الا بالله
كل الناس غارقون في أحلامهم نسوا هذا المكان


الذي لا مفر منه أبداً،




‏سبحان الله،




‏نسعى لكي نحصل على كل شيء، ‏وهذه هي النهاية لاشئ .


سبحان الله ؟ كيف لهذه الحفرة الصغيرة


أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة ؟







هل قدمنا مايكفي لمثل هذا اليوم
هل قدمنا مايجعلنا بعد رحمة الله آمنين في مقرنا الذي لن يشاركنا فية أحد
اتمنى يجد الموضوع أذانآ صاغية



ومــــــــــــــــاذا بعد!!!
فكرت كثيراً ..هل أنا جاهزه ؟
هل انتم جاهزون ؟؟





بكيت كثيراً ..وسهرت الليل بالتفكير ..



كيف ستكون خاتمتي .. كيف سأستقبل الموت وكيف سيستقبلني ؟
هل أنا مستعده ؟؟







إيقاع الحياة متسارع




والحياة لا تمهلك ، وإن أهملتها




والموت لا يغفل عنك ،




وإن غفلت أنت عنه .!




والعاقل من يجمع إلى رصيده في كل يوم رصيدا جديدا




يفرح به إذا لقي وجه الله






ولكــــــــــــــــــــــــــن




لننظر بواقعيه الى احوالنا اليوم
الكل منشغل بالحياة ومشاغلها للأسف
وكان عندنا صك بان الموت بعيد عنا





قبل فترة احد الشباب من اقاربنا تخرج من الجامعه
وبيقدم ماجستير فجآة حصل له حادث
توفي فيه رحمة الله عليه الله يصبر اهله ويرحمه برحمته




وقبل يومين سمعت باحد الآخوات بتقوم زوجها للدوام
ولكن مامن مجيب توفي وهو نايم!!






كيف تمر علينا هالأخبار مرور الكرام
وعند بعض الناس وللأسف ماتحرك ساكن كما يقال




هل ماتت القلوب
أم هي الغفله وطول الأمل
دعوة لنعمر اوقاتنا بالآعمال الصالحه قبل ان تنتهي ساعاتنا في الحياة











الوقفة الاولى



سم زعاف يدسه الشيطان في أيام حياتنا و هو الغفلة
التي تحجب العقل عن التفكر في العواقب
والقلب عن استشعار مراقبة الخالق؛



وبالتالي تنساق كافة أعضاء الجسد تباعاً لمؤثرات الشهوات
في ظل التأثير على يقظة العقل والقلب،


ونظرة واحده على احوالنا...


1_ابناءنا وبناتنا للأسف تبرمجت عقولهم أمام شاشات ((أضفني كصديق))



وانجراف لامعقول خلف هذه الآلات التي أصبحت تتحكم في معظم حياتهم



2_اما النساء فالواقع يحكي نفسه
ومافتحت المشاغل بهذا الكم الهائل الا لتبين اهتمامات النساء اليوم


وبالتالي تغيرت حياتنا واصبحت أشبه بقنبلة قابلة للأنفجار
من كثرة الضغوط النفسيه والمشاكل والملهيات من كل جهه




فقدنا الاستقرار.وفقدنا الراحه والطمأنينة
وبالتالي قلوبنا أصبحت كصحراء جرداء خاوية
او كالسفينة تتقاذفها امواج الشهوات الدنيوية يمنة ويسرة



لكن العجب كل العجب!!
كيف!! ينقضي العمر، والقلب المسكين ، ما عرفإياك نعبد وإياكنستعين ..
كيف!! ينقضي الزمان وما ذاق حلاوة الإيمان ..








الوقفه الثانيه




وهي محور مهم جدآ وهو بداية الدخول لقارب النجاة باذن الله






حياتنا الاجتماعيه
ان الملاحظ للناس اليوم غالبتهم لديهم..
المزيد من التمحور حول الذات, والمزيد من الإهمال للشأن العام
من حيث العلاقات الاجتماعيه والانسانية بمعنى اخر





؛؛؛اروااااح خاوية؛؛؛؛
ونفوس هشة ضعيفه





فمن يتبصر بأحوالنا اليوم يرى وللأسف اأرواح خاوية وثقافة سطحية
الناس لا يرون مباهجنا ومآسينا الداخلية
لكنهم يرون بيوتنا وأثاثنا وثيابنا ووظائفنا...
وهذا يدعو إلى الأسف؛
لأن من يتمتع بالامتلاء الروحي يشعر بالسعادة، ويُسعد من حوله،
أما جمال الشكل فهو متعة للآخرين أكثر من أن يكون متعة لصاحبه





وتقول الحكمة الهندية :
( ليس هناك نبل حقيقي في أن تكون أفضل من الآخرين ،
إنما النبل الحقيقي هو أن تكون أفضل مما كنت عليه في السابق)
نحن حين نصر على تحسين بعض جوانب حياتنا ،
فإننا نحمي أنفسنا من التدهور والتراجع حيث نكون
كمن حفر خنادق أمامية متقدمة في أرض العدو حتى لا يخسر أي جزء من أرضه ،
وإننا حين نفكر بهذه الطريقة فإننا نحفز أنفسنا
على زيادة الوعي بما لدينا ، كما نحفزها
على المحافظة عليه ، وفي هذا و ذاك خير عظيم
فاهتمامات الإنسان لا تعبر عن عقله و علمه فحسب,
وإنما تعبر عن خلاصة توجهه في الحياة وعن تفاعله
مع المبادئ والقيم السامية وطريقة فهمه لها.




إن في أعماق كل واحد منا تشوقاً غامضاً إلى بعض المعاني النبيلة من
: التضحية والعطاء والمعاونة والتسامح والكرم والإيثار ...
.ولكن هذا التشوق والتطلع مع أصالته وعمقه يحتاج إلى رعاية دائمة
والى تطبيقه على ارض الواقع






حيث إن أمامنا الكثير من الخير والكثير من الإمكانات الهائلة
لكن هذا يتطلب منا أن نمتلك منظورات أرحب للحياة




الوقفه الثالثه


وهي جزء مهم وحلقه مفقودة للأسف في نظام حياتنا وتعاملنا مع الناس
فنحن جزءٌ من هذا العالم،
لكننا الجزء المكرَّم، ومن شُكر التكريم التصرُّف فيه
وَفق مرادات الخالق الكريم المنعم



لذا ومن الضروري ....
من الحكمة أن نتعرف على اتجاهات الناس،
وأن نأخذ بعين الاعتبار ظروفهم وأشكال معاناتهم. إن أعقل الناس أعذرهم للناس –
كما كان يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه- وإن المعرفة الكاملة صفح كامل.



إن من المهم أن ندرك أن كثيرًا من الناس
يعانون من مشكلات لم يصنعوها بأيديهم، ويعيشون في
بيئات وفي ظروف لم يختاروها لأنفسهم؛
ومن ثم
فإن إعذارهم والإشفاق عليهم ومؤازرتهم إن كل ذلك يدل
على حساسية أخلاقية عالية،
ويدل على رؤية واسعة وحكيمة. وبالتالي تكون قد
ساهمت في مساعدة انسان هو بامس الحاجة لك




والان قد تتسائلون ماأهمية تلك المقدمات
بضوء موضوعنا وهو عن العبادة


أقول لكم ان تلك الكلمات المضيئة يجب ان نعيها جيدآ
لآنها الجزء الهام
في طريقة تعاملنا مع الناس في ضوء ماوصانا به الحبيب
عليه الصلاة والسلام ألا وهو


حسن الخلق
صفة عظيمة ترفع بصاحبها لآعلى درجات الجنان



إذ إن معظم ما يعانيه المسلمون في مجتمعاتهم من إساءات شعورية
ومن ظُلم وهضم للحقوق، ليس مصدره أناساً يسكنون في الِمرِّيخ،
ولا نعرف عنهم أيَّ شيء،


إنهم مسلمون، وبعضُهم ظاهره الالتزام،
لكنَّ لديه نواقصَ في تربيته أو فهمه للدين أو في سيطرته على غرائزه.
وإن لدينا العديدَ من النصوص الشريفة التي تؤكِّد معنى كفِّ الأذى بوصفه
مطلباً شرعياً، وبوصفه مساهمة إيجابيَّة في تشييد الصَّرح
الاجتماعي، وفي هذا يقول الله – تعالى -:
{وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا} [1].
وقال صلى الله عليه وسلم - : ((المسلمُ مَن سَلِمَ المسلمونَ
مِن لسانِه ويَدِه، والمهاجرُ مَن هَجَرَ ما نَهى اللهُ عنه))[2]،
أي المسلمُ الجدير باسم مسلم، والمسلمُ المتحقِّق بمعاني الإسلام، هو الذي يَسلم المسلمون من إيذائه باللسان أو باليد.



والنتيجه هي انه


كلما كانت صدورنا أوسع وأرواحنا أرحب
وجدنا قلوبنا تخفق مع مئات الناس الذين نعرفهم والذين لا نعرفهم ،


وإن الإسلام يريد منا أن نخرج من القمقم الذي نجد أنفسنا فيه
نتيجة تنامي الروح الأنانية لدينا إلى فضاء الإنسانية الرحب ،
وهذا ما كان يتجسد في سيرته صلى الله عليه وسلم وسيرة كل أولئك
الناس الذين فقهوا معنى التدين على الوجه الصحيح ،



بعد قراءة الموضوع
هناك سؤال مهم وماذا بعد


هل قررتي ان تغيرين من نظام حياتك ككل!!
وهل كانت لتلك الكلمات تأثير فوري فقط !!


وكيف نغير من حياتنا ونستشعر لذة العبادة المفقودة!!
كيف نعمر اوقاتنا بالآعمال الصالحة !!







لِنُعِدَّ انفسنا لِلنَّعِيْمِ الأُخْرَوِيْ





آخِذِيْنَ بِأيْدِيْنَا وَ أيْدِيْ مَنْ حَوْلَنَا نَحْوَ النَّجَاة



نَسِيْرُ ونَصْبَ أعيننا :


{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا }













أو



هذه الصورة تم تحجيمها. اضغط على الشريط لمعاينة الصورة بالحجم الكامل. ابعاد الصورة الاصلية 600x423 و بحجم 19KB. هذه الصورة تم تحجيمها. اضغط على الشريط لمعاينة الصورة بالحجم الكامل. ابعاد الصورة الاصلية 600x423 و بحجم 19KB.





كشـــــــــــــــروق شمس الصباح




معآ هكذا سنكون باذن الله تعالى


نــــــــــــــجدد حيـــــــــــــــــــاتنا..
.ونلــــــــــــون أيامــــــــــــتنا بطاعة الرحمن



لنتسابق الى جنان الخلد باذن الله



وقبل ان نبدأ اهديكم هذا الموضوع اتمنى الاطلاع عليه لأهميته البالغه في شحذ الهمم
للتسابق والفوز برضا الله سبحانه وتعالى



۩۞۩ أجواء عابقة بالمسك..لنوقظ.. قلباًً غافلاً بهذه الرحلة الممتعه.. ۩۞۩๑



اخواتي هناك أمر هام جدآ وهو
ان الكثير من الناس يريد الهدايه والعودة
ولكن لن يستطيع مالم يخرج حب الدنيا وشهواتها من نفسه




لآن



الانغماس في الدنيا والركون اليها
تشتت للذهن والقلب، وإهمال الفكر في الاستزادة فيها
والخوف على فواتها وهذا يؤدي إلى قسوة القلب ورقة الدين،



ومن هنا تبدأ تثور الشبهات والشهوات في القلب،
وتضعف الهمة في التنافس للآخرة
وتقوى للتنافس على الدنيا بأي وجه من الوجوه.



لذا كانت نتيجة ذاك الصراع



كثرة التمتع بالمباح والترف الزائد والترفل في النعيم
وكلها عوامل فتاكة تقضي على التنافس في ميدان الآخرة



لذا نؤكد على هذه النقطة
أن من عرف الحق هانت عندَه الحياة.
فيتعالى على مُتع الحياة وزخارفِها لأنه ينتظرُ متعةً أبديةً سرمدية
في جناتٍ ونهر في مقعد صدق عن مليك مقتدر.
فيقدمُ مراد على شهواتِه ولذائذه،ويقدم مراد الله على كل ما يلذ لعينه
وما يلذ لقلبه فيسعدُ في دنياه ويسعدُ في أخراه.




كل عمل تكره الموت من أجله
فاتركه و لايضرك متى مت




تلك الحكمة العجيبه هي مفتاح للعمل الصالح أيآ كان
فوالله لو أنا استشعرنا معناها بعقولنا لفتحنا أبواب السعادة الايمانيه والقلبيه من اوسع ابوابها



اخواتي هناك أمرى جدآ هام لو طبقناه
عشنا كما عاش الآولون
اتعلمون ماهو!!



انه الثقة بالله



وقال ربكم أدعوني أستجب لكم فهل هناك أصدق من الله ؟؟



نحن لو وعينا مامعنى الثقه بالله لآستشعرنا نعمة الدعاء وكيف يستجاب لنا



ومن تلك الآمثله التي تجمع بين الثقه واستجابة الدعاء
الثقه بالله تجدها بأبراهيم
عندما ألقي في النار



فقال بعزة الواثق بالله



حسبنا الله ونعم الوكيل
فجاء الآمر الالهي




" يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم






الثقة بالله.
تجدها في هاجر عندما ولى زوجها وقد تركها
في واد غير ذي زرع . صحراء قاحلة وشمس ملتهبة ووحشة
قائلة:
يا إبراهيم لمن تتركنا ؟
قالتها فقط لتسمع منه كلمة يطمئن بها قلبها
فلما علمت أنه أمر إلهي قالت بعزة الواثق
بالله إذا لا يضيعنا ففجر لها ماء زمزم وخلد سعيها ..



ولو أنها جزعت وهرعت لما تنعمنا اليوم ببركة ماء زمزم




حكم بليغة وموجزة نتعلم منها مالم تعلمنا ه
في سنين في كتب مدرسيه



فكم اتمنى ان نحسن الظن والثقه بالله تعالى وندعوه سرآ وجهرآ
وفي الرخاء والشدة بأن يصلح احوالنا ويطهر قلوبنا

وفي النهاية أضع لكم روابط جدآ مهمه
وهي بخصوص موضوعنا نفسه أسأل الله لى ولكم الفائدو والموعظه الحسنه






(موت الفجأة) هل خطر ببالك!! وفي لحظة من اللحظات لم يحسب لها حسابًا ..)



المشاهد لآحوالنا ...مشغولون بلا شغل..وأيامنا هي هي لاتتغير


๑۩۩๑ طريق السعادة يبدأ بالعودة الى أيقاظ لآلئ الآيمان المخدر في د واخلنا






وفي النهاية لا يسعني الا ان أقول


اللهم كما جمعتنا في هذا المجلس فأجمعنا في جنات الفردوس اللهم أمين








---------منقووووووووووووووووووووووول-----------------------------------------------------------------------







آخر تعديل بنت العنزي يوم 03-03-10 في 03:26 am.
رد مع اقتباس
قديم 03-03-10, 04:07 am   رقم المشاركة : 2
تركـي
عضو قدير





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : تركـي غير متواجد حالياً

بارك الله فيك

الله يرحمنا برحمته ......







التوقيع

.. ؟؟؟

رد مع اقتباس
قديم 03-03-10, 04:23 am   رقم المشاركة : 3
تـولين
عضو فضي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : تـولين غير متواجد حالياً

الله يحسن خاتمتنا

جزاك الله خير







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 03-03-10, 06:07 am   رقم المشاركة : 4
يكفيني حنانك
عضو فضي
 
الصورة الرمزية يكفيني حنانك






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : يكفيني حنانك غير متواجد حالياً

والله يا اختي الغاليه
كلامك يلين القلوب القاسيه
ويوقظ الافئدة النائمه
اشكرك من اعماق قلبي
فقلوبنا بحاجه الى التذكير بكل وقت
اللهم ثبتنا على طاعتك
والعمل الصالح اللذي يرضيك
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك







رد مع اقتباس
قديم 03-03-10, 06:10 am   رقم المشاركة : 5
بنت العنزي
عضو
 
الصورة الرمزية بنت العنزي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : بنت العنزي غير متواجد حالياً

مشكووووووووووورين يااخواني الله يرحمنايرحمته







رد مع اقتباس
قديم 03-03-10, 10:43 am   رقم المشاركة : 6
مدير خبرة
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية مدير خبرة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : مدير خبرة غير متواجد حالياً

الزبدة
في دعائك الأخير
اللهم كما جمعتنا في هذا المجلس فأجمعنا في جنات الفردوس اللهم أمين







رد مع اقتباس
قديم 03-03-10, 11:00 am   رقم المشاركة : 7
عذبـــــة
حياتي مطاريس
 
الصورة الرمزية عذبـــــة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عذبـــــة غير متواجد حالياً

اللهم احسن خاتمتي واياكم







التوقيع

أنتظـر شخص لآ يعلم ..
بـ انتظـآري ..
وينتظـرني شخص آخـر
لا أعلم إنتظـآره .. !
فـ يغدوا عمـرنا ونحن ننتظـــــر .. !
خلف نـآفذة الصمت

رد مع اقتباس
قديم 03-03-10, 01:57 pm   رقم المشاركة : 8
Mulberry Tree
عضو مميز






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : Mulberry Tree غير متواجد حالياً

شكر الله لكم رغم اني لم اكمل باقي الموضوع لانه مؤلم ويذكرني بمستقبلي الحقيقي الذي سوف ياتي وانا لم اسعى إليه اللهم اني اسالك الخاتمة الحسنة لي وللجميع







التوقيع

اخي الكريم
من ارد ان يضف ردا فليكن باسلوب لائق ..
ولا اقبل ارسال الرسائل الخاصة من قبل الرجال
اعتذر عن الأخطاء الإملائية ولدي الله يصلحة مخرب لوحة المفاتيح

رد مع اقتباس
قديم 03-03-10, 04:56 pm   رقم المشاركة : 9
النجم المضيء
عضو مميز
 
الصورة الرمزية النجم المضيء





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : النجم المضيء غير متواجد حالياً

[align=center]بارك الله فيك .. اسأل الله لنا حسن الختام والغفران يوم الحساب ..[/align]







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 03:01 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة