عنوان ربما يغضب منه البعض والبعض من العقلاء سيكتفي بقول إنها الحقيقة --- والحقيقة لاتغضب العقلاء
فلو نظرنا بعين صائبه بعيداً عن المجاملة والبهرجة والطهبلة والكبروالغرور وما شابه ذلك وتحدثنا بالعقل والمنطق
لقلنا بأن شقيقنا الأصغر حاله كحال الحارة مهما فعل بها وأردت إعادة هيكلتها من جديد فقواعدها ليس بمقدورك تضخيمها
فالقواعد ثابتة والأصول لن تتحرك إذاً مهما فعل بها ( فمكانك سر ) فأعلم بأن ماجرى لحارتك في السابق سيجري لها مستقبلاً
فالشواهد كثيرة والبراهين واضحة كوضوح الشمس ( فالشمس لا تحجب بغربال ) فأين المتكبرون المطهبلون ؟؟؟
فمما ذكرنا بعالية نستدل بأدلة واضحة للعيان لكي ننير من يصرف الملايين والمكان هوا المكان لن يتغير :-
& الحارة الصغيرة هل سيسكنها من الأكابر ويرضون بأن يتعايشوا بها بعيداً عن الإعلام والبطولات والإنجازات -- لا وألف لا مهما دفع لهم فالسمعة أهم *
& الحارة الصغيرة هل سيأتيها الشباب ومن يريد بناء مستقبل مشرق له -- لا وألف لا والدليل هاهم العواجيز يأتون بعد ما تم تنسيقهم من أنديتهم والمشعل خير دليل فقاب قوسين وأدنى بأن يذهب للربيع*
& الحارة الصغيرة مكتوب ع أمرها بأنها صغيرة فمهما فعل بها ومهما صار مكتوب عليها الفواصل والقرار *
&& رصاصة صفراء من الكرينكوف &&
صدق أبن المنسلح عمر حينما أنشد وقال (( يارايد ألعب وحدك بالحارة )) فحينها غضب الوسط الرايدي وأشتكوا ع الإمارة !!!
عجباً إنها الحقيقة حينما تذكر يغضب منها البعض والبعض الآخر يرجهن ....@!@
&& من كاتم الصوت &&
(( نستودعكم ع أمل اللقاء بكم حينما تكون الحارة مدينة ))