المسألة كل أبوها راجعه إلى ثقافة الشخص ومدي ثقته بنفسه
فمن يحس بالنقص يحاول أي قشه يتعلق بها إلى الكمال فما تراه من هذا ليس إلا تخلف في تخلف ..
مقتطفات لمن كانت الثقة عنوانه :
* رئيس سويسرا بلغ من تواضعه أنه كان يركب في الدرجة الثانية من القطار..!!
وحينما سئل لماذا تركب في الدرجة الثانية..؟!!
أجاب: لأنه لا توجد درجة ثالثة...!!
* أصغر رئيس وزراء في تاريخ بريطانيا.. لم يقدم راكباً مقعداً في الدرجة الأولى
بل كان هو ووفده في مقاعد الدرجة السياحية
عندها عرض الإماراتيون على رئيس الوزراء البريطاني، أن يحصل على
مقاعد في مقصورة الدرجة الأولى، رفض بلطف، مؤكداً أن بلاده
التي تمر بأزمة اقتصادية، تقتضي ربط الأحزمة، تستدعي أن يكون هو
القدوة في تخفيض النفقات، وكيف يكون قدوة إذا كان مقعده في
الدرجة الأولى...؟!
انتظر إلى كبار البلد وحاشيتهم في رحلاتهم الصيفية ستجد ما يغيظك
سلقهم وصقورهم لو أعيش عيشتها هناك عشت King
خلها على ربك همج مسكوهم مناصب .. ظانين أنفسهم أيش في البلد ..؟!!