ما أجمل أن تظهر بما عُرفت به ، و أن تكون مثلاً يُحتذى به ... هو رائد التحدي الذي رسم البسمه على شفاه محبيه في عطاءاته و في لمساته الكروية الرائعة ، و التي أثمرت عن انتصارين بواقع ست نقاط - و غيرها كثير - ، تؤكد لنا بأن ما يكون من رئيس النادي و من رجالات الرائد من عطاء و ما كان في البرازيل ما هو إلا نموذج إخلاص و وفاء قاد الفريق لهذا النجاح و أظهر الفريق بأجمل صور دوري زين ..
شككوا من قدرات الرائد في لقاء الشباب ، و وصفها حاقد بأنها مُفاجئة الدوري ( لكن ) دائما ما يتحدث الرائد أخيراً و دائماً ما يقف على أكتاف هذا الحاقد الذي لا همّ له إلا مُتابعة الرائد و فريقه يُعاني من عضال بداخله ... حتى جاءت الطامة و حقق الرائد انتصاره على نجران ، و رقص الرائد رقصة الكِبار على أغنية - ست نقاط - التي كتمت على أنفاس هذا الحاقد ، و رفعت الرائد لدرجة يحلم أن يبلغها ناديه أشد من حلمه للبقاء ..
الإلتفاف الرائدي سواء من الجماهير الخامسة أو من أعضاء الشرف هي صورة نقدم لها الشكر و التقدير و سمه لا تكون في أي جمهور و أي نادي ، و الواقع خير شاهد ..! فهذه الصورة هي السر الأكبر في نجاح الرائد المتواصل ..
أبارك لكل رائدي لهذا الانتصار المحقق رغم رعونة الحكم ، و نكررها في لقاء الوحدة و اللقاءات القادمة بإذن الله ..
يا رائديون .. رائدكم بخير ..!
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
الرآئد يسير في الاتجآهـ الصحيح ..... بالتوفيق في حصد نقآط المباراة القادمهـ ..
بالتوفيق للتعاون ايضا ..بالفعل فرق ديرتي بدأت بآكرآ هذا الموسم ...
بالتوفيق للتعآون في موآجهته القادمهـ مع ( النصر ) لإرجآء النصر إلى مناطق الدفآ كما هي عادته كل دوري .. باستثنآء الموسم الماضي . عندما حدثت صدفة لا تحدث سوآ كل عقد من الزمان كمـآ ( مذنب هالي كل 7 عقود ) عندنا حقق المركز الثالث !