مابين قول : وش حيثهم ! وقول : ترانا نعرف قدراتنا ! أنكشف الرايد وضاعة الطاسه @!@
من باب الأخوه والجيره ومن باب تقديم النصيحه ومن باب الشفقه والرحمه ومن باب الله يرحم ضعفكم
فلقد سبق وأن طرحنا أكثر من فكره وأدلينا بدلونا بموجب الخبره والحنكه التعاونيه والزعامه القصيميه
ولكن (( مامن مجيب )) ولم نجد ريداوي صميم يعشق ناديه حتى الثماله يصغي لنصائحنا وأطروحاتنا الجميله
حتى المسؤلين بناديهم لم ينظروا ولم يبالوا لما يتم طرحه بين الحينة والأخرى من قبل كتاب التعاون أصحاب الحنكه والخبره في مجال الرياضه
فمحاولة (( التقليد )) هي خصله غير محموده في مجال الرياضه حينما يقتنع (( المقلد )) بقدراته ويعرف أمكانياته
فمقولة (( وش حيثهم )) جنت على الجار وشتت الأفكار فأختلط (( الحابل بالنابل )) فلم يعتادوا ولم يصدقوا أنفسهم بما جرى لهم
فحينما تجاوزوا (( العقده )) طامحين متأملين (( مقلدين )) طمعوا (( وتقاطر اللعاب )) بأن يحققوا ماحققه الزعيم التعاوني
فأنتصارهم على ليث الشيخ البلطان (( حفظه الله ورعاه )) لم يأتي بثماراً حميده فبدأت عواقبه تلوح بالآفاق وهذا ماجناه (( التقليد )) الأعمى
فخسارة الرايد من فتحي الجبال ليس (( تميزاً ملحوظ )) للفتح بل بسبب (( أم الركب )) وتشتت الأفكار وعدم الأعتياد وهذا راجع لحسن حظ الفتح
فالفتح من حسن حظه بأنه واجه الرايد و الرايد تفكيره بزعيم القصيم التعاون وعين التقليد تترقب مواجهة الأربعاء المنتظر فهذا مارجح كفت الفتح
فكل ماتم طرحه بعاليه نظير عدم الأقتناع بالقدرات و (( التقليد )) بقول القائل : وراهم , نبي زيهم , ياسعدهم , نغرنا منهم -----> (( وش حيثهم ))
فياليتهم سمعوا وتقبلوا النقد الهادف البناء من قبل الخبراء وأصحاب الزعامه الذين سخروا بعضاً من وقتهم في سبيل خدمة الجار من باب (( واجب الجار على الجار ))
&&همسه في أذن كل من يريد الأستمتاع والفن الكروي على أصوله&&
ماعليك سوى أن تشاهد اليوم زعيم القصيم وهو يدك القادسية دكاً مبرحا (( بعد مشيئة الله ))
&& خاتمه وخير الأعمال بالخواتيم &&
(( لاتحسب أن كل عقده عقده & قدامك عقدة تبي تجني من وراها الويلات ))