تابعت كغيري (عجلة )الحكم الشاب المرداسي وما صاحبها من (هرطقه)لم تجد اذان صاغيه لعدم القناعه بالاسباب .انتهت بالبحث عن وساطات تعيده لصوابه بعد الغياب في دهاليز الاولى ..دبر له الشله في الاستراحه تلك الخطه نجح هو ورسب المقيم الذي طرد من التحكيم الذي ادعى (الجرأه) وراح ينفي هنا وهناك على امل الهروب من العقوبه ..والاخر الحكم الذي الذي لم بتجاوز ملاعب الهلاليه والجواء وبدوتن تاريخ و(يحمد) ربه اذا نشروا صورته في الصحيفه بعد ازعاجه لهم ...والاخر الرئيس السابق الذي هرب بعد تضمر حكامه والمجتمع المحيط واحس بالخطر من مسؤليه (لسد ) الذريعه ..هرب.. واخر الاثافي الحكم رئيس الرابطه لفريقه الذي جعلوه (جسرا)لمحاولةزيادة الضغوط ..مشكلة هؤلاء انهم بدون تاريخ ..ولما علم الحكم الشاب انهم استغلوه لبحث الحقد ...رد بقوه ..اسف قصدي ..(ببوسه) على جبين مسؤليه عرفانا منه . انهم تحملوه ولم يعيروا تلك (الهرطقه )اي اعتبار ..هذا ما فهمته من ما دار في بلاط التحكيم ..وظهور بعض النكرات على الساحه من ياب .الترزز ..وشوفوني تراي فاهم .. وخساره ..سواء (الصحاف )وهو من يبحث عن صورة ..بغض النظر عن المضمون ..او من حاول استغلال حقوق الحكام..او المقيم المطرود من لجنته...اوالحكم رئيس الرابطه..شكرا مرداسي خبرتنا ما هي ..افكار هؤلاء ..ومدى فكرهم وادراكهم ...وفهمت ذلك الحكي من منهم في بلاط التحكيم ..وحمد الله انني لست منهم ..شكرا مرداسي نجحت العمليه .. ومات ((المرضى))
(بوسه)من المرداسي ..تصفع من طاروا بالعجه ..
العرض الشجري