الله .. الله .. الله
هذه كلمة عظيمة قلتها من كل قلبي .. عندما سمعت بأن الاتحاد السعودي أوكل واحدة من ( أكبر المهام الحالية رياضياً وربما على المستوى السياسي أيضاً ) للمهندس القدير والرجل الاحترافي البارع ورجل الفكر والتخطيط وهامور العلاقات العامة والرياضية ( محمد السراح ) عضو الاتحاد السعودي ورئيس النادي القصيمي الشهير التعاون في مرافقة فريقي الهلال والاتحاد - لإيران - في مهمتهم الآسيوية ( الخطيرة ) بحسب الاحداث الاخيرة .
هو تكليف .. نعم
هو شرف .. نعم
هو ثقة .. نعم
هو وسام .. نعم .
والاكثر من ذلك أنه كان بمثابة ( الصفعة ) في وجوه من يحاولون تشويه صورته ( ليل نهار ) من عشاق الجار الوردي ( الرايد ) .
هذا التكليف أقدمه مع التحية للأستاذ والأخ عبدالعزيز التويجري الذي لطالما حاول التقليل من السراح بمناسبة وبدون مناسبة وما تصريحه الاخير وتهجمه الواضح عليه أثناء أحداث قضية نجران إلا دليل على ذلك .
ألف مبروك هذه الثقة يامهندس محمد السراح .. وأنت طيب وقلبك أبيض ولهذا التوفيق يلاحقك أينما تحل .
أخيراً .. الشكر موصول لصاحب السمو الملكي الامير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب على ثقته بأمكانات وقدرات السراح وحنكته الإدارية في معالجة الامور في أحلك الظروف .
ياااااااااااااالبي قلبك يالسراح