يوم بعد أخر تظهر على السطح أزمة من نوع خاص يلهث خلفها المواطن 
المسكين بحثاً عن حل . أخرها ما سوف نطرحه هنا قد يهم البعض وقد لا يلقى له آخرون بال ولكن مجرد وجود أزمة هو ما يقلقنا حقاً فإلى مته المواطن .. المسكين يعيش اضطرابات مما يحدث يوم بعد اخر تفاجئة ازمة من نوعاً ما تنهك قوااااه .
حديثنا اليوم عن التلاعب بالكرة 
طبعاً الكرة هو المواطن المسكين فأزمة الاسمنت تحل أسبوع وتعاود لتظهر بالافق شهراً والإجابة عن افتعال الأزمة تتراشقه التجارة التي تغط في سبااااااااااات عميق وان صحت ففي الرمق الأخير طبعاً اذا علمنا ان أعداد موظفيهم أصلاً لا يتجاوزون الأصابع . وبين المورد والذي يتفنن في رفع السعر ريال بعد أخر . يثبته حسب العرض والطلب وحسب مقدرتة الفذة على تهريب الاسمنت خارج المنطقة للمناطق المنكوبة ذات 25 ريال للكيس
ودور وزارة التجارة ان كان لها دور تنظيم حركة التحميل والتنزيل بين المشتري والبائع وتركت التزامها الأساسي وهو مراقبة الأسعار وهو الاهم لحماية المواطن المسكين . ليس بتصفيف السيارات والحصص هذا اذا حضر موظفهم الكريم بعد أن يصحوا من سباته
وبين شركة الاسمنت التي تتفنن في بخ سمومها على منطقتنا عبر الادخنة والغبار حتى سممتنا شمالاً وأكدته جنوباً بركتنا البرسوبس العظيمة
مما فتح المجال للمستشفيات العملاقة طبعاً الخاصة لفتح أقسام لمعالجتنا . وبين أعطال مصنعها الهرم هذا ما يقولون أما افتعال ازمة كاذبة منهم فلسنا ناكدها او ننفيها . حتى لا ندخل في قضايا إعلامية
خلاصة الطرح نأمل بتدخل من سمو الأمير فيصل بندر امير المنطقة وسمو نائبة الامير فيصل بن مشعل ومن الجهات ذات العلاقة لبحث الأمر ومعاقبة كل من تسول له نفسه اللعب بالكرة اقصد ( المواطن ) فهم الاقدر على ضبط اي تلاعب من قبل الشركات او الموردين في كافة الاتجاهات والاصعده والنشطات لان هناك ضبابية في معرفة الأسباب عن كل أزمة تخرج تكون لها مبرراتها المفتعلة،
تقبلوا تحياتي وتقديري ,,,
مواطـــــــــــــن
العرض العادي
