لازالت خضراء الدمن ـ حاملة لواء الحرب على الإسلام ـ والصادرة من وسط بلاد الحرمين تسخر من دين الأمة وسنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بلا رقيب ولا حسيب وهذا منهجها من سنوات عديدة ولا أدري هل ـ الزعم ـ بإنها تصدر من لندن يخولنا أن نتركها تتهجم على الإسلام واهله ونسمح لها أن تباع في بلادنا بل وتطبع فيه !!!
ولا ننسى ما كتبه ـ المرتد ـ المدعو ( خالد القشطيني ) عندما سخر قبل سنوات بالله ـ تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا ـ على صفحات هذه الجريدة ... ولا زال المجال لها ولمن يكتب بها من بني علمان ونصارى وغيرهم مفتوحا للتطاول على دين الله وأحكامه وسنه المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
ونقف مع مثالا آخر في عدد هذا اليوم وهو للعلماني ( السعودي ) الخبيث عبدالله باجبير والذي سخر فيه من سنه المصطفى صلى الله عليه وسلم ومن سنه ( تشميت العاطس ) التي هي من حق المسلم على المسلم كما بينها رسولنا صلى الله عليه وسلم وهو مثال واحد من مئات الأمثلة مما تنشره خضراء الدمن من صديد بني علمان ونتنهم ..
وقبل أن أنشر لكم كلامه أسأل الله تعالى أن يرينا في كل علماني خبيث عجائب قدرته .. اللهم سكن منهم ما تحرك وحرك منهم ما سكن .. اللهم أجعلهم يبحثون عن الموت فلا يجدونه .. اللهم أفضحهم في الدنيا قبل الآخره ...
واليكم كلام هذا الخبيث ( ومن العادات التي اعتدنا عليها دون تفكير هو حرصنا على أن نقول لمن يعطس «يرحمك الله»، ويرجع اصل هذه العادة إلى القرن السادس الميلادي عندما ساد اعتقاد بأن الشخص الذي يعطس يطرد الشيطان من جسده. ومع مرور الوقت تحول الاعتقاد إلى أن من يعطس فقد يشتد عليه مرض ما ومن ثم على من يسمعه أن يدعو له بالشفاء. )
رابط الموضوع
http://www.asharqalawsat.com/view/le...25,194611.html
الـــســــاحـــات