الطالب يعيش بين مطرقتين مطرقة والدية اللذين يرغمونه بإكمال الدراسة والإتيان بأعلى معدل حتى يتم ددخوله الجامعة
والمطرقة الثانية مطرقة الواقع الأليم فهو دائما مايسمع مافيه وظائف مافيه قبول بالجامعات عندك واسطة عندك خبرة عندك دورات وحتى لو تهيأ وظائف الشركات والمؤسسات ماترحم رواتب قليلة وحتى لو توفر وظيفة مافيه أمن وظيفي من علاج وعلاوات وترقيات وسلم وظيفي فكل هذا يخضع لمدى تقبل صاحب المؤسسة به وأخيرا بالله عليكم كيف هذا الجيل يبي يتزوج ويكون أسرة والله ما أدري لكن الله يعينهم أمين اذا الموظفين من مدرسين وعساكر ومهندسين قد ضاقت عليهم دنياهم وهم اصحاب الرواتب الجيّدة الله يعينهم أمين