بنات المدارس ليتني عندكم سواق؟!
اليكم الموضوع :
ويبدى المشوار مع السائقين اللذي وللأسف يعتبرون الأب في كثير من الأسر؟! ورغم المشاكل الكثيره اللتي تحصل الا ان الغموض يكتنف كثير من تلك الجرائم؟!
البنات بمفردهم مع السائق؟! والسائق من اهل البيت ليس غريبا؟! لو بان شعرها او جزء من ساقها او خدها؟! يبقى أمر طبيعي ومقبول؟!
الأهم ان لا يكون شخص اجنبي؟! اما السائق كما ذكرنا آنفا فهو الكل في الكل.
الغريب ان بعض الأسر لا تفكر في سن السائق؟! كان في العشرين او الثلاثين او الأربعين؟!
المهم ان يكون في خدمة (الهانم) وسيدة البيت في أي وقت؟!وفي أي مشوار؟!
ربما لا ترغب ان يكون كبير؟! لكي يكون نشيطا سواء ارادت ان يقضى مشاويرها الصباحيه او الليليه؟!
ولا يهم ان كان (محصن) ام انها شاب فحل؟!
يأمنونه على بناتهم وأطفالهم؟!
قصص ومصائب كثيره من هؤلاء السائقين؟!
أحدهم وجدوه يضع طفل لا يتجاوز الست سنوات على فخذيه لكي يعلمه القياده؟!
وآخر كاتم اسرار الفتاه وهو من يذهب بها الى بيت (صديقها) مقابل اعطائه بعض المال؟!
وآخر تجرء على سيدته وساومها ان لم يفعل معها كما يفعل صديقها سوف يفضحها؟!
وآخر يحضر أفلام الجنس للأبناء والبنات؟!
وآخر يقوم بدور رب الأسره؟! ويمارس دور الزوج في غيابه وسفرياته؟!
اضافه الى جرأه الشباب على البنات والسيدات في حالة مشاهدتهم بالطرقات مع سائق؟!وأزعاجهم سواء بـ(الترقيم) او غيره.
وهل تريدون السائق ان يغار؟! هذا حمق وجنون؟!
ولو أفترضنا حسن النيه في السائق فهو بشر؟! ويستثار مثل بقيه الرجال؟! فليس غريب ان ينظر بلذه او شهوه على منهم معه؟!
اما ترونه عبدا لكم؟!ومن ذات الأرب؟!
والسخف كل السخف حينما تركب بعض العوائل بناتها في العاشره او اكثر في المقعد الأمامي مع السائق بحجة انها صغيره؟!
اليس هو هذا سن التأسيس وربما قبل؟!
كيف تجعلونها تنظر للأمور بهذه البساطه؟!
الا تخافون ان كبرت ان تركب مع شخص آخر؟!
والله اني أكره السائقين اكثر من اليهود؟! الا من رحم ربي؟! لأنه فعلا أصبحوا آباء لكثير من الأسر لدينا ولا حول ولا قوة الا بالله
الا تذكرون الكاتب المصري مفيد فوزي قبل عدة سنوات حينما قال وهو يغمز ويلمز في دولتنا (الدوله اللتي لا تقود النساء فيها السيارات واللذي ابنائها يشبهون الشرق آسيويين)؟!
اولم تسمعوا ماقاله العراقي بدر كريم في قناة الجزيره (الأتجاه المعاكس) عندما قال أي عروبه وفي السعوديه اشكال الشباب مثل الفلبينين؟!
اتعرفون ماذا يقصدون بهذا الكلام؟!
بنات المدارس ليتني عندكم سواق=أمتع عيوني بالنظر دايمٍ فيكم
وأمضي حياتي بينكم ما يصير فراق=وفي كل عامٍ بالشهادات أهنيكم
ولا أبغى (معاش) ومقصدي ناصف الأشواق=ونارٍ بقلبي ولعتها أياديكم
هذا قصيده مغناه قديم لأحد الشعراء واعتقد ان مشاعره مثل مشاعر أي سائق؟!
ما رأيكم؟!
ألم يحن الوقت بعد لتقودالمرأة السيارة ؟علما أنني مع هذا الرأي
موضوع للنقاش
العرض الشجري