تفاحن امخدخد ناطر الموسم يجيبه
قبل لا شوفه كنت في حياتي امغبون
ريحته بستان ورد ريحتن عجيبه
تخالطة لزهار ونستني كل دخون
خلقته من بد الخلايق عجيبه
اجل وشحال من شافها بين الغصون
يطيب قلبي وحالي يطيبه
لسمعة صوتها بذاني شجون
لا صرت معاه وحاطن ايدي ابئيده
احس ان اكفوفه علي يولهون
احس يا ناس انها طفله بريئه
يوم تمالية وفني توسدة المتون
يا حلو وقتي معاك يالحبيبه
والوقت غار من حبنى وصار فينه امغون
ون تهنينه ذاك حاسد لنا وذي حسيده
ادرييبهم زين فينه وش يقصدون
صدقيني ما ودهم تكون حياتنه سعيده
تعجبو من حب فيه كل الفنون
كل ما بعدونه وخترعو طريقه
(ميرا دل اجاهي حبهي جنون)
هي في حياتي ملاك والكل دونها وصيفه
ودري اني روحها اتدلل ومون
علمتني دنياي اشياء ماتكفيه القصيده
قاهرن كل شخص وده فيني يخون
وقبل لا انهي كلامي عندي لك نصيحه
توكل على الله ولا تنم عينك على منهو يخون.
هذه قصيدة فيها شيئ من الغزل الا ان من بين ابياتيها بيت فالغة الهنديه مكوتوب فالخط العربي موضوع من حوله قوسين لكي يميزه القارء والمعنى المراد من هذى البيت اننا نرجع نحب اكثر بي جنون اما التفاح المخدخد هو التفاح الذي يكون فاتح اللون فالاجناب كأنه الوجه المليح ويزين هذى الوجه تلك الخدود ازان الله وجوه القارئين
كاتب هذه القصيدة
حمد بن يوسف العربيد