|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
..وأخيرا إنقضت أيامنا بمكة على خير..وودعت البلد الحرام وأنا أدعوا لكل عروسين با التوفيق والبركة..وأن لايصلا إلى هذا المكان إلا بعد فترة من زواجها..حتى تصبح النفس هادئة، ويعرف زيد ما عند عمرو..وتتوسع دائرة المعرفة..وتذوب شمعة المجاملة والمركزية..
..
..في الغلاف الأخير من القصة أقول..ليس هناك أسعد من أن تطأ أقدام كل عريس بيت الله الحرام..هناك تسبك عبرات الدعاء وتدفع طلبات الرجاء..لاكن متى..؟ بعد أن يأنس الحبيب بحبيبه..كما أسلفت..وتظهر بعض مواهب الطرف الآخر..هنا نقول..هيّا إلى مكة. |
|
|
|
|
|
أختي الذاهبه00قرأت على عجل 00واستوقفتني هذه الأسطر0
أذكر صديق في اليوم التالي غادر لمكة وعاد مطلقا قبل أن يصل لعقلة الصقور!!
ويحدثني صديق بعد الزواج بيوم غادر لمكة يقول00لم تمر علي أياما ثقيلة كيئبة
حزينة في مكة سوى تلك الأيام0
تحياتي لك0